الصفحه ٤٨٧ : » قبل التعجب كـ «أعطى» أن يجرى مجرى
الثلاثى فى بناء فعلى التعجب منه قياسا.
وإنما خصه من
أبنية المزيد
الصفحه ٥٣٣ : الاطراح.
ولما كان عطف
البيان فى تكميل متبوعه بمنزلة النعت ، وجب أن يكون بمنزلته فى موافقة المتبوع فى
الصفحه ٥٤٤ :
وربّما أسقطت
الهمزة ...
...
إلى أن «أم»
المتصلة قد تسقط الهمزة
الصفحه ٥٦٩ :
ليال قلائل (١)
أى : فما كان
بين الخير ، وبينى إلا ليال قلائل.
ويمكن أن يكون
من هذا قوله
الصفحه ٥٧٠ :
الله يجدع أنفه
وعينيه إن
مولاه ثاب له دثر
والتقدير :
يجدع أنفه ويفقأ عينيه
الصفحه ٣٦٣ : ، ومغنى اللبيب ص ١٠٥ ، وهمع
الهوامع ٢ / ٥١ ، ولسان العرب ، (نزف) ، وكتاب العين ٧ / ٣٧٣.
(١) تقدم تخريج
الصفحه ٤٤١ : ، والكتاب ١ / ٢٨ ، وتاج العروس (درهم) ، ولسان العرب (صرف) ،
والمقاصد النحوية ٣ / ٥٢١ ، ولم أقع عليه فى
الصفحه ٤٩٤ :
ك (نعم
مجموعا كتاب التّذكره)
ومع ظهور
الفاعل التّمييز دع
فى رأى عمرو
وهو فى ذا
الصفحه ١٢٢ : «الّذى».
وفى «عندك»
عائد على «الّذى».
وفى «لى» عائد على
«ما».
(ص)
وحذف عائد
أجز إن اتّصل
الصفحه ١٠٥ :
ك (الّذ) و (الّذ)
و (الّذى) و (الّذى)
ومثل ذى
اللّغات فى (الّتى) احتذى
الصفحه ١٢٣ : لم يجز حذفه نحو : «رأيت الّذى غلامه زيد».
وكذا إن جر
بحرف لم يجر الموصول ولا ما هو فى المعنى بمثله
الصفحه ٤ : ـ من الأسباب ما أتاح له أن يصل إلى هذا الذى لم يستطعه
الأوائل ؛ كما يقول أبو العلاء المعرى : [من الطويل
الصفحه ١٢٤ :
فالأول كقول
بعض الطائيين : [من البسيط]
إن تعن نفسك
بالأمر الّذى عنيت
نفوس
الصفحه ١٠٧ :
وكان مقتضى
الأصل أن يقال : «اللّذيان» و «اللّتيان» و «ذيان» و «تيان» كما يقال : «شجيان» و
«فتيان
الصفحه ٥٣٦ : ء اكتسب
واخصص بها
عطف الّذى ليس صله
على الّذى
استقرّ أنّه الصّله