الصفحه ٣٥٥ : ؛ كذا قدره ، ثم قال : وحكى
سيبويه : «كما أنّه لا يعلم فتجاوز الله عنه» ، والتقدير : لأنه لا يعلم فتجاوز
الصفحه ٣٦٧ : تقدم أن «مذ»
و «منذ» يكونان حرفين فيجران الزمان بمعنى «من» تارة ، وبمعنى «فى» تارة.
والإشارة الآن
إلى
الصفحه ٣٩٤ : » المشار إليه ، علم ضعف قول الكوفيين : إنه جمع «يمين» ؛
إذ لو كان كما زعموا لم يجز كسر همزته ، ولا حذفها
الصفحه ٤٠٤ : التّدلدل
ظرف عجوز فيه
ثنتا حنظل (٢)
على أن الكسائى
حكى : أن من العرب من يقول
الصفحه ٤١٠ : : إضافة اسم المفعول نحو : «المضروب العبد» بمعنى
: المضروب عبده. وبينت أن هذه الإضافة يغتفر فيها وجود الألف
الصفحه ٤٤٠ :
فعلم بهذا أن
قراءة ابن عامر ـ رحمهالله ـ غير منافية لقياس العربية.
على أنها لو
كانت منافية له
الصفحه ٤٦٦ : »
، وأجاز أن يقال : «أنا زيدا ضارب أى ضارب» ومما يحتج به فى إعمال الموصوف قول
الشاعر : [من الطويل
الصفحه ٥٥٠ : :
... وقد
تجيء «إمّا»
قبل «أو» ...
وأصلها : «إن»
، فضمت إليها «ما».
وقد يستغنى عن
الصفحه ٢٦ : ، فقد دأب أكثر النحاة على أن يورد فى بحث النحو ببحث موجز فى الصرف
لما بين النحو والصرف من رباط وثيق
الصفحه ٤٥ : أوضح ابن مالك هذا
الاصطلاح ، وشرحه فى كتابه «شواهد التوضيح والتصحيح» (٢) عند حديثه عن قول من روى الحديث
الصفحه ٢٦٤ : كلامها (١)
(ص)
ويرفع الفاعل
فعل حذفا
إن استبان
بدليل عرفا
نحو
الصفحه ٣١٤ : «إلّا» التى أصلها : «إن لا» كقوله ـ تعالى ـ : (إِلَّا تَفْعَلُوهُ) [الأنفال : ٧٣] ، ولا من «إلّا» التى
الصفحه ٣٥١ : : [من الوافر]
لعلّ الله
فضّلكم علينا
بشىء أنّ
أمّكم شريم (٤)
الشريم : هى
الصفحه ٣٦٥ : ء (١) مجهل (٢)
وكقول الآخر : [من
البسيط]
فقلت للركب
لمّا أن علا بهم
من عن
الصفحه ٣٦٦ : الكافرون ؛ كذا قدره ابن برهان ،
وحكى سيبويه (١) : «كما أنّه لا يعلم فتجاوز الله عنه» ، والتقدير :
لأنه لا