الصفحه ٢٨٠ : (١)
إن منفسا أهلكته)
بالنّصب ،
والرّفع معا رويته
ونحو : (زيد
غيب عنه) لا تحد
الصفحه ٢٩٨ : حذف ناصب المصدر أن يقصد به تبيين عاقبة أمر تقدمه كقوله ـ تعالى ـ : (فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا
الصفحه ٣٠٠ :
بالله من كلّ بلا)
(ش) كما جاز أن
يحذف ناصب المصدر ، ويجعل المصدر بدلا من اللفظ به جاز أن يفعل
الصفحه ٣٥٦ :
و (ربّه عطبا)
استندر وقس
عليه إن شئت
وحد عن ملتبس
(ش) استغنوا
الصفحه ٣٧٨ : فلا
توقعه إلّا
بعد (ما) و (إن) و (لا)
والماضى لفظا
آتيا معنى نفى
الصفحه ٣٨٦ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ) [آل عمران : ١٨٧]
وقوله : (تَقاسَمُوا بِاللهِ
الصفحه ٤٠٢ : موطّئا
ولم تلتزم
فأشرت بذلك إلى
أن أدوات الشرط المقدم عليها قسم ، ملفوظ به أو محذوف ، تقرن بها
الصفحه ٤٥٧ :
(ش) قد تقدم أن
أحد استعمالات المصدر العامل أن يكون مضافا ، وأن المضاف إليه إن كان مفعولا رفع
ما
الصفحه ٤٩٦ : ـ عزوجل ـ : (إِنَّ عِدَّةَ
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً) [التوبة : ٣٦].
ومثله قول أبى
الصفحه ٥٦٠ :
عاملين ؛ فإنه بمنزلة تعديتين بمعد واحد ، فلا يجوز.
ثم بينت أن
الضمير المنفصل فى عطفه على غيره
الصفحه ٥٧٨ :
أو كان كبعض
وعنيت به بدل الاشتمال كقولى :
...
... وإنّى باطنى ذو وجل
الصفحه ٨٣ : : أن
المحذوف فى نحو : «تأمرونى» هو الثانى وليس كذلك ؛ بل المحذوف هو الأول ؛ نص على
ذلك سيبويه
الصفحه ١٤٠ :
مسعود» (١) و «ابن الزّبير» (٢) غلبت على العبادلة رضى الله عنهم.
إلا أن ذا
الألف واللام قد
الصفحه ٢٦٦ :
إنّ امرأ
غرّه منكنّ واحدة
بعدى وبعدك
فى الدّنيا لمغرور (١)
وقد
الصفحه ٣١٧ : المستثنى متقدما بالكلية على المستثنى منه فيكون
نصبه راجحا ؛ وهو اختيار المبرد (٣).
وعندى أن النصب
والبدل