الصفحه ٤٤٧ :
المتكلم مبنى.
والصحيح أنه
معرب ؛ إذ لا سبب فيه من أسباب البناء المرتب عليها بناء الأسماء.
فإن
الصفحه ٥٣٥ : اللفظ ، والمنصوب توكيد على الموضع ، ويجوز أن يكون مصدرا بمعنى
الدعاء كـ «سقيا له».
وكل ما حكم
بأنه عطف
الصفحه ١١٩ : ١
/ ١٣٩ ، وشرح شواهد المغنى ١ / ١٥٠ ، ٢ / ٧١١ ، والكتاب ٢ / ٤١٧ ، ولسان العرب (نحب)
، (حول) ، (ذو
الصفحه ٣٧١ :
، وشرح شواهد المغنى ١ / ٤٠٢ ، ٤٦٣ ، والكتاب ٢ / ١٦٣ ، ولسان العرب ، (رضع) ،
(غيل) ، والمقاصد النحوية
الصفحه ٢٦٠ :
بنى الأرض قد
كانوا بنى فعزّنى
عليهم لآجال
المنايا كتابها
الصفحه ٤١٨ : الاسم تبين أنه ليس بمنزلة عليك وإليك ؛
لأنك لا تقول : لبّى زيد وسعدى زيد. ينظر الكتاب (١ / ٣٥١).
الصفحه ٣٩١ : الأصل أن
يقال : «تعميرك الله» لكن خفف بحذف الزوائد.
وحكى المازنى
عن أعرابى : «عمرك الله» ، قال أبو على
الصفحه ٥١٠ : أن
يحال بين (من)
وبينه بأجنبى
مقترن
ك (لن ترى من
امرئ أجدر به
الصفحه ١٢ :
، ونهاية الدولة العباسية على يد التتار سنة : (٦٥٦ ه) ، وكما ذكرنا من قبل أنه
حضر جانبا كبيرا من سلطنة
الصفحه ٢٣٥ :
أراد : لا أبا
لك.
وقد يتأول
العلم بنكرة فتجعل اسم «لا» مركبا معها إن كان مفردا كقول الشاعر : [من
الصفحه ٤٥٠ : إلى الياء «أبى» و «أخى» و «حمى» و «هنى».
وأجاز أبو العباس
(٦) المبرد أن يقال : «أبى» برد اللام. وليس
الصفحه ٥١٤ : من الصفات كقولك : «إنّ امرأ ينصح ولا يقبل خاسر» ، فلو
جعل «خاسر» بين «ينصح» و «لا يقبل» لم يجز
الصفحه ٥٤٦ : ...
إلى أن قول
القائل : «أزيد عندك أم عمرو»؟ بفصل «أم» من «زيد» بـ «عندك» أولى من قوله : «أزيد
أم عمرو
الصفحه ٢٥ : ) :
ذكره السيوطى
فى : «بغية الوعاة» ، كما ذكره ناظم المصنفات ؛ كما سيأتى بعد إن شاء الله تعالى.
١١ ـ شرح
الصفحه ٢٥٣ : :
عمرا مقيما» ، و
«أنت قائل : بشرا كريما».
وعلى هذه اللغة
تفتح «إنّ» بعد «قلت» وشبهه ؛ قال الحطيئة