الصفحه ٢٤ : يخالف
أعلام هؤلاء وأولئك ، ثم إنه إمّا أن يرجّح أو يرد مع اتخاذه لنفسه مذهبا خاصّا
يراه أقعد فى النظر
الصفحه ٥٣٤ : أو عطفا على الاسم إذا أردت أن تؤكد. ينظر : الكتاب (٢ / ١٩٠).
(٢) قال الزمخشرى عن
تعريف عطف البيان
الصفحه ١٤ :
الوعاة» (٢) يطالعوننا أن ابن مالك انفرد عن المغاربة بشيئين :
الكرم ، ومذهب الشافعى ، ولا شك أن هذا أثر من
الصفحه ٧١ : والجر ، كما تثبت فى الرفع. ومنه قراءة من قرأ : (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ)(٤) [طه : ٦٣
الصفحه ١٨١ : (٣)
التقدير :
لأن كنت ذا نفر
، ولأن كنت مرتحلا.
وفى الحديث : «المرء
مجزى بعمله ، إن خيرا فخير ، وإن شرّا
الصفحه ٣٢١ : ذهبوا إليه لأمرين :
أحدهما : إجماع
أهل اللغة على أن معنى قول القائل : «قاموا سواك» و «قاموا غيرك» واحد
الصفحه ٣٥٣ : :
...
وللمجيز حجج
لا تجحد
ومذهب سيبويه (٤) فى ياء «لولاى» وأخواتها ـ : أنها فى موضع جر بـ «لو لا»
لأن
الصفحه ٥٦١ : تُشْرِكُونَ) [الأنعام : ٦٤].
وللملتزمين
إعادة الجار حجتان :
إحداهما : أن
ضمير الجر شبيه بالتنوين ، ومعاقب
الصفحه ٤٧ :
نسخ الكتاب ومنهجنا فى التحقيق
اعتمدنا فى
تحقيق هذا الكتاب على أربع نسخ ، اثنتين مخطوطتين
الصفحه ١٤٦ :
ما أولته به ، فتحمله ضميرا وترفع به ظاهرا إن جرى على غير ما هو له كقولك
: «هذا أسد ابناه».
وهذا
الصفحه ٤٢٥ :
وزعم ابن جنى
أن «ما» فى قوله :
...
بآية ما
يحبّون الطّعاما
مصدرية
الصفحه ٤٨٢ : .
والمتعجب منه
منصوب بـ «أفعل» على المفعولية إن وقع بعدها.
ومجرور بباء
لازمة إن وقع بعد «أفعل» وموضعه رفع
الصفحه ٢٨ : :
٤ ـ ثلاثيّات الأفعال :
قال فى أوله : «هذا
كتاب أذكر فيه ـ إن شاء الله تعالى ـ ما تيسّر من ثلاثيات الأفعال
الصفحه ٢٥٢ : (٢)
ولا يجوز فى «أكرم»
وشبهه أن يقال : «أكرمتنى» و «أكرمتك» ، بل الواجب إذا قصد ذلك أن يقال : «أكرمت
نفسى
الصفحه ٥٨٠ : باتحاد عامل البدل ، والمبدل منه.
ثم بينت أن
الفعل قد يبدل من الفعل ؛ فيشتركان فى الإعراب كقوله ـ تعالى