الصفحه ١٣٦ : الفوائد ،
وتكميل المقاصد» فلينظر فيه هناك (٣).
__________________
(١) ذكر سيبويه فى
الكتاب أن «ال» هى
الصفحه ١٣ : ، وجالس تلميذه النابغ ابن عمرون (٤). ويبدو مما ذكر فى روايات من ترجموا له أنه أتم دراساته
بحلب ، وأخذ عنه
الصفحه ٤١٤ : لأصحابها من الإخبار بـ «خاضعين» ؛
لصلاحية الأعناق للحذف ، والاستغناء عنها بضمير أصحابها ، وهو أن يقال
الصفحه ٢٧٢ : جعفر بخلاف عنه وشيبة وعاصم فى رواية كذلك إلا
أنه مبنىّ للمفعول هذا مع نصب «قوما» وفى القائم مقام الفاعل
الصفحه ٤٣٩ : ]
كما خطّ
الكتاب بكفّ يوما
يهودى يقارب
أو يزيل (١)
وقال آخر : [من
الطويل
الصفحه ٣١٣ :
ولا ألقّبه
والسّوأة اللّقبا (٢)
على رواية من
نصب «السّوأة» و «اللّقب».
أراد : ولا
ألقبه
الصفحه ٤٣١ :
سبحانك اللهمّ ذا السّبحان (١)
(ص)
واضمم بناء (غيرا)
ان عدمت ما
له أضيفت
الصفحه ٢٢٤ : )».
وقال الأخفش فى
كتاب (المعانى) له :
«وزعموا أن
بعضهم يقول : «إن زيدا لمنطلق» وهى مثل
الصفحه ٢١٥ :
ووقوعها صلة
كقوله ـ تعالى ـ : (وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ) [القصص : ٧٦
الصفحه ٣٣ : التأليف :
فأول ما
يطالعنا من سمات هذا المذهب هو ميل ابن مالك إلى التجديد فى منهج التأليف ،
ويمكننا أن
الصفحه ٤٩١ : إلى
قلبى بها متغضّبا (٢)
[وكقول الآخر : من الطويل]
خليلى ما
أحرى بذى اللّبّ أن يرى
الصفحه ١٦٨ : وعملا.
وأما «غدا» و «راح»
فإنهما ملحقان ـ عند بعضهم ـ بها ـ أيضا ـ.
إلا أنى لم أجد
لذلك شاهدا من
الصفحه ٤٧٧ : (٢)
وأشرت بقولى :
ونحو «زيد
شثن كفّه» أبى
فى النّثر
سيبويه أن يرتكبا
إلى
الصفحه ٥٤٢ : فى يوم كذا أو ساعة كذا» ، وجائز كونه سابقا كقولك : «قدموا حتّى المشاة
متقدّمين».
ومن زعم أنها
تقتضى
الصفحه ٣٧٣ : : إن لا يكن صالحا فقد مررت به أو لقيته طالحا»
ينظر : الكتاب : ١ / ٢٦٢.