الصفحه ٢٤١ :
(وَيَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ عَلى شَيْءٍ) [المجادلة : ١٨]
والثانى : أن
يراد بها معنى «علم» ؛ كقول
الصفحه ٣١٢ : لرضعها ، وهذا تكلف وتكثير عبارة ، بخلاف أن يقال : لو تركت الناقة مع
فصيلها ، أو لفصيلها.
ومما يترجح فيه
الصفحه ٥٧٦ :
وإلى هذا أشرت
بقولى :
وذا اعز
للإضراب إن قصدا صحب
...
والثانى من
الصفحه ٥٥ :
باسمك اللهم
هذا كتاب «شرح
الكافية الكبرى» لأوحد الفضلاء ، تذكرة أبى عمرو وسيبويه والفراء ، وحيد
الصفحه ٢٨٧ :
(ش) المفعول
إذا لم يكن من باب «ظنّ» فضلة ، فحذفه جائز [إن لم يعرض له ما يمنع] (١) من ذلك.
كما
الصفحه ٥٦٧ :
وكذا قال أبو
عثمان ، وأبو الحسن فى قوله ـ تعالى ـ : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ
الصفحه ٣٧٢ : المجرور به «الله» محلوفا به ، رأيت أن أردف ذلك بما يماثله فى الحذف الذى
لا يقتصر فيه على المسموع :
فمن
الصفحه ٤٦٢ :
قلا دينه
واهتاج للشّوق إنّها
على الشّوق
إخوان العزاء هيوج
الصفحه ٥٤١ :
جرى فى
الأنابيب ثمّ اضطرب (١)
ومن المتبعات
لفظا ومعنى : «حتّى» إلا أن المعطوف بها لا يكون إلا
الصفحه ١٦٥ : ؛ بخلاف الخبر فإنه جائز التعريف.
وقد تستعمل «دام»
بعد «ما» المصدرية النائبة عن ظرف الزمان تامة تشبيها
الصفحه ١١٧ : خمسة أقسام :
الأربعة
كالأربعة.
والخامس ـ الذى
تنفرد به دون «من» ـ : وقوعها نكرة خالية من وصف
الصفحه ٤١٩ : الحذاء الذى يراد به النعل.
والأصل فى «وسط»
مصدر : وسط الشيء الشيء إذا توسطه ثم استعمل استعمال «بين» فى
الصفحه ٣٩٨ : بمعنى
لا بد ولا محالة ؛ فإن صرف الجر مقدر فى الخبر ، فالتقدير : لا بد من أن لهم النار
ولا محالة فى أن
الصفحه ٥٦٦ : الابتداء وخبره محذوف ، أى : والأرحام مما يجب أن تتقوه ،
وأن تحتاطوا لأنفسكم فيه ، وحسن رفعه ؛ لأنه أوكد فى
الصفحه ٥٥٦ :
ثم بينت أن غير
الفاء والواو من حروف العطف ، قد يحال بينه وبين المعطوف بالقسم نحو : «قام زيد
ثمّ