الصفحه ٢٣٩ : عليك».
يريدون : لا
بأس عليك.
ومثال لزوم
التكرار لكون المتصل بـ «لا» معرفة : «لا زيد فيها ولا عمرو
الصفحه ٣٥٥ : رجل وأخيه» ؛ فإن هاء : «ربه رجلا» لا تدل على معين ، وإن كان
لفظها لفظ معرفة ؛ وكذا لفظ «أخيه» بعد «رجل
الصفحه ٤٠٧ : اللَّيْلِ
وَالنَّهارِ) [سبأ : ٣٣].
__________________
ـ يكتسى مما يضاف
إليه تعريفه وتنكيره ، فيكون معرفة
الصفحه ٤٥٢ : :
...
... حرف مصدرى ...
ليتناول قولى «أن»
و «ما».
ثم بينت أنه فى
عمله : منون أو مضاف ، أو معرف بـ «أل
الصفحه ٥٣٣ : »
فهذا من عطف
المعرفة على المعرفة.
ثم مثلت بـ :
«اكسنى ثوبا قميصا
الصفحه ٥٨١ : ................................................. ٨٥
باب النكرة والمعرفة.............................................................. ٩٠
فصل فى
الصفحه ١٠ : بلغة أهل الأندلس : الأبيض الأشقر.
قال ابن الزبير
: كان إمام عصره فى العربية بلا مدافع ، ذا معرفة بنقد
الصفحه ١٤ : «تهذيب اللغة» ، وهذا أمر معجز ؛ لأنه يحتاج إلى معرفة ما فى الكتابين. وأما
النحو والتصريف ، فكان فيهما
الصفحه ٤٥ :
جـ) المعرّف بأداة التّعريف (١) :
وهو أولى من
تعبير النحاة بـ «أل» ؛ لجريانه على كل الأقوال
الصفحه ٧٨ : السراج ،
ومبرمان ، قال عنه أبو حيان التوحيدى : شيخ الشيوخ ، وإمام الأئمة ، له معرفة
بالنحو والفقه واللغة
الصفحه ٨٩ : » إذا
أضيفت إلى معرفة.
فحمى «أيّا» عن
التأثر بشبه الحرف شبهها بـ «بعض» و «كلّ» فى المعنى ، والإضافة
الصفحه ٩٧ : الضمير المسمى فصلا
(ص)
وسمّ فصلا
مضمرا طبقا تلا
ذا خبر معرّف
كـ (المجتلى
الصفحه ١٠١ : » فصل وجاز وإن لم يقع بين معرفتين لأن أفعل من أشبه فى
امتناعه من حرف التعريف المعرفة ، قلت :
هذا هو
الصفحه ١٠٢ :
(ش) كل اسم
معرفة فهو معين لمدلوله ، أى : مبين لحقيقته تبيينا يجعله كالمنظور إليه عيانا ؛
إلا أن
الصفحه ١٠٩ : خير منك».
ولا تقول : «مررت
بالّذى قائم».
لأن «خيرا منك»
كالمعرفة إذ لم تدخل فيه الألف واللام