الصفحه ١٠٢ : معاملة الجملة المصرح بجزأيها ولا تتأثر
بالعوامل ؛ ومنه قول الراجز من رواية أبى العباس أحمد بن يحيى
الصفحه ١١٠ : وثلاثمائة.
ينظر : بغية الوعاة (١ / ٤٩٦ ـ ٤٩٨) ،
وفيات الأعيان (١ / ١٣١) ، إنباه الرواة (١ / ٢٧٣) ، الأعلام
الصفحه ١٤٧ : ]
__________________
(١) رواه مالك فى
الموطأ (١ / ٢١٤ ـ ٢١٥) كتاب القرآن ، باب : ما جاء فى الدعاء حديث (٣٢) عن طلحة
بن عبيد الله
الصفحه ٢٠٢ : ، وهمع الهوامع
١ / ١٣٠.
(٣) رواه البخارى فى
صحيحه (٢ / ٢٦٥ ـ ٢٦٦) كتاب مواقيت الصلاة ، باب : من صلى
الصفحه ٢٢٥ : للأخفش : ١ / ٢٩٠
، ٢٩١.
(٢) رواه مسلم فى
صحيحه (١ / ٢٢٦) كتاب الطهارة ، باب : التيمن فى الطهور وغيره
الصفحه ٢٣٠ : .
(١) رواه مسلم فى
صحيحه (١ / ١٨٧) كتاب الإيمان ، باب : أدنى أهل الجنة منزلة حديث (٣٢٩ / ١٩٥)
موقوفا على أبى
الصفحه ٢٤٣ : العرب : «وهبنى الله فداءك» ؛ أى : جعلنى. رواه ابن
الأعرابى (٣).
وقال الشاعر فى
«ردّ» : [من الوافر
الصفحه ٣٢٢ : لأمتك ألا أهلكهم بسنة عامة ، وألا أسلط
عليهم عدوّا من سوى أنفسهم يستبيح بيضتهم ...
وقد جاءت الرواية
الصفحه ٤٤٣ : ؟ مرتين» فما أوذى بعدها.
ووقع فى رواية عند البخارى ، والبيهقى :
تاركون لى «صاحبى».
قال الحافظ فى الفتح
الصفحه ٤٦٤ : : «إن الله سميع دعاء
من دعاه» رواه بعض الثقات.
ومن حججه قول
الشاعر : [من الطويل]
فتاتان أمّا
الصفحه ٧ : :
ولد ابن مالك
سنة ستمائة للهجرة ؛ على غالب الروايات وأجودها ، وقد اقتصر على ذلك التاريخ عدة
من العلما
الصفحه ٩ : الشافعية» (٢) ، قال : كان إماما فى القراءات وعللها ، وله الدين
المتين ، والتقوى الراسخة ، وذكر له رواية فى
الصفحه ١٣ : ، وجالس تلميذه النابغ ابن عمرون (٤). ويبدو مما ذكر فى روايات من ترجموا له أنه أتم دراساته
بحلب ، وأخذ عنه
الصفحه ٧٩ :
بالرواية الصحيحة ، ثم قال :
كأنهم حكوا لفظ
الجمع المرفوع فى حال التسمية وألزموه طريقة واحدة
الصفحه ١١٢ : : جمع عكرة
: وهى القطعة من الإبل. أى أنه انتقاها وتخيرها. القاموس (عكر). وفى رواية فى
اللسان : من أنيق