الصفحه ٤٩ : الفصل المتقدم ، والذي تقدم حكم الياء
الثالثة إذا كان قبلها ساكن صحيح ، فان لم يكن ما قبلها حرفا صحيحا
الصفحه ٢٨٩ : أن تكون مصدرية ، وأن تكون كافة
مسوغة لبعد أن يليها الفعل ؛ لأن من حق بعد أن تضاف إلى المفرد ، لا إلى
الصفحه ٢٠ : (١) وسكّيتىّ وسكّيتىّ (٢) بتشديد الكاف فيهما
__________________
(١) إزميلى منسوب إلى
إزميل ـ بكسر أوله
الصفحه ٢١٤ : ـ ها
الله ذا» بحذف ألف «ها» للساكنين كما فى «ذا الله» و «ما الله» ولكونها حرفا كلا
وما وذا. والثالثة
الصفحه ٢١٧ : الانسان غير
موضوعة وضعا ، بل دالة طبعا على معان فى أنفسهم ، كأف وتف ، فان المتكره لشىء يخرج
من صدره صوتا
الصفحه ٢٢٩ : المتصلة بلام الكلمة زالا
بالكلية لصيرورتها معها مبنية على الحركة على (١) الأصح ، كما مر فى شرح الكافية
الصفحه ١٨٩ : متدين بكتاب يقال له :
زند ، ادعى المجوس أنه كتاب زرادشت ، ثم استعمل فى العرف لمبطن الكفر ، وهم أصحاب
الصفحه ٦٨ : ء ، قال سيبويه (٣) : إن قيل إن بنات لم يرد اللام
__________________
(١) انظر الجزء الأول
من هذا الكتاب
الصفحه ٧٠ : يعوض همزة
الوصل» شرط لوجوب الرد
__________________
(١) انظر الجزء الأول
من هذا الكتاب (ص ٢٢١)
الصفحه ١٠٧ : ضم العين : إما على
أنه فرع الإسكان ، أو أصله ، كما ذكرنا فى أول هذا الكتاب
وفعلة من
الناقص كثير
الصفحه ٢٩٩ : قائل ، وقد أنشده صاحب الصحاح (أوب) و (وق ي) وقد ذكرناه فيما
مضى (انظر ص ٢٤٠ من هذا الجزء).
والمؤتاب
الصفحه ١٧٠ :
التفضيل» قد ذكرنا علة
امتناعه من جمع التصحيح فى شرح الكافية (١) ويجوز أفعلون وفعلاوات لضرورة الشعر. قال
الصفحه ٣٦ :
بذا (١) وما ولا ، وإن كانت ثالثة : فإما أن تكون منقلبة عن اللام كالعصى والفتى
وهو الأكثر ، أو تكون
الصفحه ٣٩ : : حمار جمزى إذا كان وثابا سريعا
(٢) قال المؤلف فى
شرح الكافية (١ : ٤٤): «فالمؤنث بالتاء المقدرة حقيقيا
الصفحه ٢٦٧ :
__________________
ما إن تبيّتنا بصوت صلّب
فيبيت منه القوم فى بلبال
والكنة ـ بفتح الكاف وتشديد