الصفحه ٣٩٨ :
قد تم بعون
الله تعالى. وحسن توفيقه ـ مراجعة الجزء الثانى من كتاب «شرح شافية ابن الحاجب»
للعلامة
الصفحه ٣٠٨ : قد جرى فى هذا الكتاب وفى شرح الكافية
على أن يذكر بعض الشواهد من شعر المتنبى وشعر أبى تمام والبحترى
الصفحه ٢٢٧ : والمثنى ، كما مر فى شرح الكافية
فنقول : النون
من حيث لا يستثقل يمكن أن يكون له حكم جزء الكلمة ، ومن حيث
الصفحه ٢٠٨ : (٣) ، وقد مضى القول فى أكثر ذلك مبسوطا فى شرح الكافية فى
باب الجمع ، فليرجع إليه.
قال «وقد يجمع
الجمع نحو
الصفحه ٣٧٨ : الدال» اه
يريد انها بدل من الدال فى العرد
(٤) انظر (ح ١ ص ٥٩)
وكذا (ص ٣٣٣ من هذا الجزء)
(٥) انظر
الصفحه ٧٢ : تفصيل يأتى فيه خاصة ، وإنما حذف من جميع المركبات أحد الجزءين
فى النسب كراهة استثقال زيادة حرف النسب مع
الصفحه ١٧٤ : الكافية (١).
ولم يجىء فى
عريان عراء ، اكتفاء بعراة جمع عار ؛ لأن العريان والعارى بمعنى واحد ، فاكتفى
الصفحه ٢٥٩ :
__________________
(١) انظر (ح ١ ص ٢٢١)
(٢) قد سبق أن نقلنا
لك عبارته من شرح الكافية (انظر ص ٥٤ من هذا الجزء)
الصفحه ٢٩٧ : إليه كالجزء من المضاف ، لكن سقوط الألف بلا علة ظاهرة
ألزمه التعويض بهاء السكت ، ألا ترى أنه لم يلزم مع
الصفحه ٣٧٦ :
قال : «والنّون
كثرت بعد الألف آخرا ، وثالثة ساكنة نحو شرنبث وعرند ، واطّردت فى المضارع
والمطاوع
الصفحه ١٦٣ : هذا الحال الانتقال إلى درجة ثالثة ، وهى قلب الياء ألفا
لصيرورته كدعاو ، بسقوط المد الذى كان قبل ألف
الصفحه ١٣٨ : الرابعة ومن الشاء والبقر ما دخل فى
الثالثة ، والثني من الأضراس : الأربع التى فى مقدم الفم : ثنتان من فوق
الصفحه ٣٧٧ :
والتنوين ؛ على ما تقدم فى أول شرح الكافية
قوله «وثالثة ساكنة» كان ينبغى أن يضم إليه قيدا آخر
الصفحه ١٤١ : بمعنى مفعول يستوى فيه المذكر والمؤنث ، إلا إذا لم تجر على صاحبها
، كما مضى فى شرح الكافية (١) ، وليس
الصفحه ١٩٣ : باسم الجنس ، وقد ذكرنا فى شرح الكافية حاله (١).
__________________
(١) صدر المؤلف رحمهالله
كلامه