الصفحه ٢٤٠ : نحو منه
وعنه وعليه ، كما مر فى باب المضمرات
قال : «والكسر
الأصل فإن خولف فلعارض : كوجوب الضّمّ فى
الصفحه ٣٢٣ : انفكاك الإدغام ، نحو الرّدّ والشّدّ
قوله «صحيح» وإنما اشترط ذلك لأن حرف العلة لا تنقل الحركة إليه
الصفحه ٣٥٢ :
مقطوع بزيادته ، فمثل هذا البناء على أىّ تقدير كان من ذوات الزوائد ، فلو
لم يثبت مجانيق لكنا نجمع
الصفحه ٣٧ :
فالثانية التى
لامها محذوفة إن وقع موقعها قبل النسب حرف صحيح على وجه الأبدال قلب الألف فى
النسبة
الصفحه ٩٠ : يجمع على أفلس»
اعلم أن الغالب
أن يجمع فعل المفتوح الفاء الساكن العين فى القلة على أفعل ، إلا أن يكون
الصفحه ١٦٨ :
قال : «وأفعل :
الاسم كيف تصرّف نحو أجدل وإصبع وأحوص ، على أجادل وأصابع وأحاوص ، وقولهم حوص
للمح
الصفحه ١٨٣ : الوزن من أوزان الرباعى كدرهم وزبرج وبرثن وقمطر وبرقع (١) ، على قول الأخفش ، جميعه على فعالل ، سواء كان
الصفحه ٢٠٥ :
جاءت على خلاف القياس الذى ينبغى أن يجىء عليه الجموع
فأراهط جمع رهط
، وكان ينبغى أن يكون جمع أرهط
الصفحه ٢٣٦ :
الهجاء إذا ركبت غير تركيب الإعراب جرى كل واحد منها مجرى الكلمة الموقوف عليها ،
لعدم اتصال بعضها ببعض من
الصفحه ٣٥٤ : ، والأولى الحكم عليه بفعللول وعلى منجنين بفعلليل ؛ لعدم الدليل على
زيادة النون الأولى ، والأولى الحكم بأصالة
الصفحه ٤١ :
٢) من هذا الكتاب
(٢) حاصل هذا الكلام
أن العلماء أجمعوا فى الألف الرابعة على جواز القلب والحذف إذا كان
الصفحه ٥١ : همزة قياسا على سائر الياآت المتطرفة المستثقلة بعد الألف ، وإن
كان بين الألفين فرق ، فإنها تقلب ألفا ثم
الصفحه ٨٤ :
يكون الألف فى يمانىّ للاشباع كما فى قوله :
* ينباع من ذفرى غضوب جسرة* (١)
وشآمى محمول
عليه
الصفحه ٨٧ :
معنى النسبة لهذا أيضا ، وهذا يقدح فى قولهم : إن ما هو بمعنى النسبة من
المجرد عن الياء إما على
الصفحه ١٢٤ : وحلوات وحذرات ويقظات ، إلّا نحو عبلة وكمشة فإنّه جاء على عبال وكماش ،
وقالوا علج فى جمع علجة»
أقول