الصفحه ٣٩٨ : رضى الدين الأستراباذى ، وتحقيقه والتعليق عليه ، فى خمسة أشهر آخرها
الثامن من شهر المحرم الحرام مستهل
الصفحه ١٤٦ :
المواضع ، نحو عطش وعطشان وصد وصديان وعجل وعجلان ، ثم حمل فعل فى بعض
المواضع فى الجمع على فعلان
الصفحه ١٤٣ :
يقع على كل من يقع عليه الضرب ، بل الذبيحة مختص بما يصلح للذبح ويعدّ له
من النعم ، وكذا الأكيلة ليس
الصفحه ١٥٨ :
كجهلاء وجبناء وشجعاء ، ويجىء أيضا فعلاء كثيرا جمعا لفعيل بمعنى مفاعل
كجلساء وحلفاء
وجاء فاعل على
الصفحه ١١٩ :
قال : «ونحو
بطل على أبطال وحسان وإخوان وذكران ونصف ، ونحو نكد على أنكاد ووجاع وخشن ، وجاء
وجاعى
الصفحه ٢٩١ : هيهية ، فيوقف عليه بالهاء ،
وأن يكون مجموعا فيوقف عليه بالتاء ، وقد ذكرنا هناك أنه يجوز أن يكون أصله
الصفحه ١٣٧ :
قوله «ونحو كريم على كرماء وكرام» هذان غالبان فيه ، والمضاعف من فعيل يكسر على أفعلاء بدل
فعلاء نحو
الصفحه ٢٠١ : ،
والفرق بينهما
من حيث المعنى أن المجرد من التاء من القسم الأول يقع على
__________________
وقال فى
الصفحه ٣١ : إلا أنه لما صار بالادغام كفعيلة
فى الحركات والسكنات ، فشارك بذلك نحو عدى وغنى فى علة حذف الياء فى
الصفحه ٩٣ :
وصنوان وذؤبان وقردة»
أقول : اعلم أن
ما كان على فعل فانه يجمع فى القلة على أفعال ، فى الصحيح كان
الصفحه ٩٥ : (١) بالضم على حشاشين كما جمع مصران وهو جمع مصير على
مصارين ، ولا يمتنع أن يكون حشّان جمع حشّ بالفتح ؛ لأنه
الصفحه ١٤٧ : يتيم جرى مجرى
الأسماء كصاحب وفارس ، ولذا قلما يجرى على موصوف ، ثم قلب فقيل يتامى ـ بالكسر ـ ثم
خفف بقلب
الصفحه ١٥٧ :
ويجمع كثيرا
على فعل بضمتين ، كبزل (١) وشرف (٢) ، تشبيها بفعول لمناسبته له فى عدد الحروف ثم يخفف
الصفحه ١٩٤ : ء ولا ذو
الياء مفردين لاسم الجنس للأوجه الثلاثة المذكورة فى اسم الجمع ، ونزيد عليه أن
اسم الجنس يقع على
الصفحه ٢٠٢ : ، والدليل على إفراده جواز تذكير ضميره ، قال :
٦٦ ـ * مع الصّبح ركب من أحاظة مجفل (١) *
وأيضا تصغيره
على