الصفحه ٤٠ : » اه
(٢) قال المؤلف فى
باب الجمع من هذا الكتاب : «وقد جاء فى بعض ما آخره ألف منقلبة ما جاء فى ألف
الصفحه ٤١ :
٢) من هذا الكتاب
(٢) حاصل هذا الكلام
أن العلماء أجمعوا فى الألف الرابعة على جواز القلب والحذف إذا كان
الصفحه ٤٢ : للتأنيث لأنه أصل فى المحمول عليه وهو الرابعة التى للتأنيث
(١) أنظر (١ : ٥٩ ه
٦) من هذا الكتاب
الصفحه ٢٦٨ : (٢)
__________________
(١) هذا البيت من
قصيدة طويلة للمثقب العبدى أوردها المفضل فى المفضليات وقبله :
وما أدرى إذا يمّمت
الصفحه ٢٦٤ : ؛
__________________
فى قوله لأبى بصير «ويلمّه
مسعر حرب» تعجبا من شجاعته وجرأته وإقدامه ومنه حديث على «ويلمّه كيلا بغير
الصفحه ٣٤٧ : ، فقال الكسائى : هو مفعل من الألوكة ، وهى الرسالة ، فالملك رسول من قبله
تعالى إلى العباد ، وكذا ينبغى أن
الصفحه ١٣٤ : تعالى عنه : حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر ، وإن اتفقت
التاء فى الأمثلة المذكورة ، نحو رسالة وتنوفة وجفالة
الصفحه ١٣٠ :
__________________
(١) الذؤابة ـ بضم
أوله ـ الناصية ، أو منبتها من الرأس ، وشعر فى أعلى ناصية الفرس ، وأعلى كل شىء ،
أنظر
الصفحه ٢٤٩ : من
الساكنين.
فإن قيل :
فالتقاء الساكنين فى نحو دابّة أسهل من نحو تمودّ الثوب ؛ لأن الألف أقعد فى
الصفحه ١٤٩ : فى هذا المحمول
واعلم أنه قد
يجىء الفعيلة بمعنى الآلة كالوسيلة لما يتوسّل به : أى يقرّب ، والذريعة
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسّلام على إمام المتقين ، قائد الغر
الصفحه ٢٦١ : » الكوفيون على أن أصل الهمزة السكون ؛ لأن زيادتها ساكنة أقرب إلى
الأصل ؛ لما فيها من تقليل الزيادة ، ثم حركت
الصفحه ١٨٩ : متدين بكتاب يقال له :
زند ، ادعى المجوس أنه كتاب زرادشت ، ثم استعمل فى العرف لمبطن الكفر ، وهم أصحاب
الصفحه ٥٧ : إلى ماء وشاء فالمسموع قلب
الهمزة واوا نحو ماوى وشاوى ، ومنه قوله * لا ينفع الشاوى فيها شاته* (البيت
الصفحه ٢٥٨ : المشطور ، وقد نسبه أبو زيد فى نوادره إلى رجل من كلب ، وأورد قبله بيتين
هما :
*
أرسل فيها بازلا