الصفحه ٣٦ : جعلها ثنائية الوضع ابن يعيش فى شرح المفصل. انظر (١ : ٢٨٥)
من هذا الكتاب
(٢) انظر (١ : ٥٧)
(٣) انظر
الصفحه ٣٣ : جوزت النسب إلى ما ليس فيه ياء البدل وهو على صورة اسم فاعل من هيّم فان لم
تحذف منه شيئا حصل الثقل
الصفحه ٣٠٨ : الزجاج
إلى أن الصلة بعد الهاء ليست من أصل الكلمة ، وهو ظاهر
__________________
فى شرح شواهد شرح
الصفحه ١٨٥ : مثل من قوله نحو كوكب إلى قوله مدعس
بما يوازن الرباعى بلا مدة رابعة ، ومن قوله قرواح إلى مصباح بما
الصفحه ٣٩٨ :
قد تم بعون
الله تعالى. وحسن توفيقه ـ مراجعة الجزء الثانى من كتاب «شرح شافية ابن الحاجب»
للعلامة
الصفحه ١٥٥ : ينفذها ، ولكنه يحفرها حتى ترق ، فاذا أخذ عليه
بقاصعائه عدا إلى النافقاء فضربها برأسه ومرق منها ، قال ابن
الصفحه ٨٩ :
ولا ضرورة لنا
إلى جعل طاعم بمعنى النسبة ، بل الأولى أن نقول : هو اسم فاعل من طعم يطعم مسلوبا
منه
الصفحه ٣٤ : : إنك إذا نسبت إلى مهييم الذى فيه ياء ساكنة بعد
المشددة لم تحذف منه شيئا ، قال : لأنا إن حذفنا اليا
الصفحه ٧٠ :
بفتح العين فيجب حذف ألف التأنيث كما مر فى جمزى ، وفتح عين مذكره ظاهر ، قال
السيرافى : من ذهب إلى أن
الصفحه ٤ : ،
__________________
(١) قال فى اللسان : «والدهر
دوار بالانسان ودوارى : أى دائر به على إضافة الشىء إلى نفسه. قال ابن سيده : هذا
الصفحه ٦٨ : : «فان قال
قائل فهلا أجزتم فى النسبة إلى بنت بنى من حيث قالوا بنات كما قلتم أخوى من حيث
قالوا أخوات فان
الصفحه ٣٦٣ : من المصنف ، أو من الناسخ ؛ لأن
كنابيل بالألف لا بالهمزة ، والألف فى الوسط عنده لا يكون للالحاق كما
الصفحه ٩١ : ذكرناه ، وما سوى ذلك يعلم بالسمع ، فلو اضطر شاعر أو ساجع فى
جمع فعل إلى شىء مما ذكرنا أنه قياسه فلا عليه
الصفحه ١٦ : فسكون ـ : الأصل ، والخاشع : اللاصق بالأرض ،
والضمير فى عليه راجع إلى النؤى ، والرامسات : الرياح الشديدة
الصفحه ٩٩ : ١ و ٢) من هذا الكتاب
(٣) الربع : الفصيل
ينتج فى الربيع ، وهو أول النتاج
(٤) العوسج : شجر من
شجر الشوك