الصفحه ٩٥ :
الباب كأكواز وأكواب ، ويشارك الأجوف فى فعلان غيره أيضا كحشّ ـ وهو
البستان ـ وحشّان ؛ ويجمع حشّان
الصفحه ٩٦ :
فقياسها أفعل كما يجىء ، قال سيبويه : بل أفعل فيه شاذ ، وإن كان مؤنثا ،
ولو كان قياسا لما قيل رحى
الصفحه ١٠٥ :
وأما فعلة ـ بضم
الفاء ـ فعلى فعل غالبا ، وقد يستعمل فى القليل أيضا نحو ثلاث غرف ، وهو قليل كما
الصفحه ١٢١ : ء فى هذا الباب مكسر إلا هاتان اللفظتان ، والباقى
منه مجموع جمع السلامة ، وإنما جمعا على أفعال حملا لفعل
الصفحه ١٢٥ :
فى جمع علجة فلجريه مجرى الأسماء نحو كسرة وكسر ، والعلج : العظيم من حمر
الوحش.
قال : «وما
زيادته
الصفحه ١٣٣ :
قوله «ونحو عمود» فعول يكسر فى القلة على أفعلة كفعيل سواء ، والغالب فى كثرته
فعل وفعلان فى غير
الصفحه ١٦٧ :
بالضم ، وليس بجمع ، بل هو اسم جمع كرخال (١) وتؤام (٢)
وأرى أن صحراء [فى
الأصل فعلاء أفعل ؛ كأن
الصفحه ٢٢٤ :
وأسبقه ، وأما ألف لام ميم فلا يشمّ شىء منها حركة لكونها أعرق فى السكون
من الأول ، إذ سكون مثلها
الصفحه ٢٧٦ :
المجرور والمكسور أيضا ، والظاهر أنه وهم ؛ لم يجوزه أحد من النحاة إلا فى
المرفوع والمضموم ؛ لأن آلة
الصفحه ٣٠٢ :
رءوس الآى ومقاطع الكلام ، يعنى أن الواو والياء الساكنين فى الفعل الناقص
نحو يغزو ويرمى لا يحذفان
الصفحه ٣٢٢ :
أتبع العين الفاء فى الرفع والنصب والجر ، فيقول : هذا العدل والقفل ،
ورأيت العدل والقفل ومررت
الصفحه ٣٦٤ : بزيادة جميع الحروف الغالبة فى غير المعلوم اشتقاقه لأنه علم
بالاشتقاق زيادة كثير من كل واحد منها ؛ فحمل ما
الصفحه ٣٧٦ :
قال : «والنّون
كثرت بعد الألف آخرا ، وثالثة ساكنة نحو شرنبث وعرند ، واطّردت فى المضارع
والمطاوع
الصفحه ٣٨٩ :
فيها كثير ، وإن لم يعارضه رجّح بأغلبهما ، كما فى حومان ، فان فعلان أكثر
من فوعال ، كتوراب
الصفحه ٣٩٠ :
لم تثبت فى شىء منهما كما فى كوألل ، أو ثبتت فيهما إن اتفق ذلك كالسّير (١) ـ بكسر السين ـ مثلا