الصفحه ٢٧٤ :
الوقف ؛ بل يحذف فى الرفع والجر حتى يصير الحرف الذى قبله آخر الكلمة ،
فيحذف حركته ، وإنما حذف
الصفحه ٢٧٨ :
وأما ميم الجمع
فالأكثر على إسكانه فى الوصل ، نحو عليكم وعليهم ، والروم والاشمام لا يكونان فى
الصفحه ٢٨١ :
تذهب فى الوصل فانها لا تحذف فى الوقف ؛ لأن الفتحة والألف أخف ، ألا ترى
أنهم يفرون من الواو واليا
الصفحه ٢٨٨ :
قال : «وإبدال
تاء التّأنيث الاسميّة هاء فى نحو رحمة على الأكثر ، وتشبيه تاء هيهات به قليل ،
وفى
الصفحه ٣٠٥ :
وإنما حذف هذا
الواو الزائد تشبيها له بالواو الزائد فى لغة أزد السراة فى «جاءنى زيد»
وأما الألف
الصفحه ٣٦٩ :
وحاحيت (١) ، والأولى أن يقال فى ياء قوقيت : إنها كانت واوا قلبت
ياء كما فى أغزيت وغازيت ، على ما
الصفحه ٣٨٤ :
، كما فى قدر ونار ، ولا يتمشى مثل هذا العذر فى لفظ الأمومة ، إذ هو فعولة بلا
خلاف ، ولا يجوز أن يكون
الصفحه ٣٨٧ :
يخرج بزيادة بعض دون الآخر ، فإن لم يخرج بتقدير زيادة منها : فإما أن يكون
فى الكلمة إظهار شاذ
الصفحه ٣٩٢ : ـ ليس بخارج عن الأوزان
فى الصحيح العين ، كصيرف وضيغم ؛ بلى ذلك خارج فى المعتل العين ؛ لم يجىء إلا عيّن
الصفحه ٣٥ :
فيه إذن ، ولا يبالى باللبس ، وثانى الاحتمالين فى قول سيبويه أرجح ؛ لئلا
يخالف قوله فى عطوّد ، وعلى
الصفحه ٤٨ : ؛ فالمجرد لا تغيير فيه اتفاقا لحصول الخفة بسكون العين
وصحتها ، ولعدم ما يجرىء على التغيير من حذف التا
الصفحه ٥٢ :
ويجوز قلبها
واوا أيضا لأن الياء الثالثة المتطرفة المستثقلة لأجل ياء النسب بعدها تقلب واوا
كما فى
الصفحه ٦٢ : وزنة ؛ فان كان لامه صحيحا لم ترد فى النسب فاؤه نحو عدىّ وسعىّ ، لأن الحذف
قياسى لعلة ، وهى إتباع المصدر
الصفحه ٦٧ :
لمثل ما ذكرنا فى تحريك عين شية ، وذلك أن العين كانت لازمة للحركة
الإعرابية ، فلما رددت الحرف
الصفحه ٨٤ :
يكون الألف فى يمانىّ للاشباع كما فى قوله :
* ينباع من ذفرى غضوب جسرة* (١)
وشآمى محمول
عليه