الصفحه ٣١ : إلا أنه لما صار بالادغام كفعيلة
فى الحركات والسكنات ، فشارك بذلك نحو عدى وغنى فى علة حذف الياء فى
الصفحه ٣٩ : فيه نوع استثقال كما مر فيما لا ينصرف ألا ترى أن قدما يتحتم منع
صرفه علما كعقرب دون هند ودعد ، (٢) وإن
الصفحه ٥٢ :
منقلبة. ولا تكون إلا عن الهمزة ، نحو قراى فى تخفيف قرأى ؛ لأن العين لا تقلب
ألفا مع كون اللام حرف علة كما
الصفحه ٥٤ : ، ألا ترى إلى
صرف جماليّ وكماليّ.
قال : «وما
آخره همزة بعد ألف إن كانت للتّأنيث قلبت واوا ، وصنعانىّ
الصفحه ٧٦ : ، فالثانى وإن لم يكن مقصودا الآن
ولا معرّفا للأول إلا أنه مقصود فى الأصل : أى الأصل أن لا يقال أبو زيد مثلا
الصفحه ٩٧ : منه إلا هذا (٤) ، وقال الأصمعى. بل هو لغة فى الحجل ، والصحيح أنه جمع
، ولم يأت فى قلة المضاعف ولا
الصفحه ١٢٣ : قوم عدى لست منهم
فكل ما علفت من خبيث وطيّب
وقال الأخطل :
ألا يا
الصفحه ١٢٤ : وحلوات وحذرات ويقظات ، إلّا نحو عبلة وكمشة فإنّه جاء على عبال وكماش ،
وقالوا علج فى جمع علجة»
أقول
الصفحه ١٤١ : بمعنى مفعول يستوى فيه المذكر والمؤنث ، إلا إذا لم تجر على صاحبها
، كما مضى فى شرح الكافية (١) ، وليس
الصفحه ١٥٤ : والمؤنث في الصفة لا فرق بينهما إلا التاء ، فاذا حذفتها وجمعت حصل
الالتباس ، وأما الاسم فلا يتلاقى مذكره
الصفحه ١٧٥ : ومشادن»
أقول : اعلم أن
فيعلا بكسر العين لا يجىء إلا فى المعتل العين كسيّد ، وبفتحها لا يجىء إلا فى
الصفحه ١٧٩ : تدخلهما التاء للمؤنث ، ولا يجمعان إلا
جمع التصحيح بالواو والنون وبالألف والتاء ، وأما بناء المبالغة الذى
الصفحه ١٩٥ : تقول : أكلت عنبا أو تفاحا ،
مع أنك لم تأكل إلا واحدة أو اثنتين ، بلى قد يجىء شىء منه لا يطلق إلا على
الصفحه ٢٢٢ : ء أو من أسماء العدد كواحد اثنان ثلاثة ، أو من غيرهما كزيد
عمرو بكر ، وإن اتصل بعضها ببعض فى اللفظ ؛ إلا
الصفحه ٢٣٨ : ) وعن الّذين ؛ بفتح النونين
قال «إلّا فى
نحو انطلق ولم يلده ، وفى نحو ردّ ولم يردّ فى تميم ممّا فرّ من