الصفحه ٨٩ : الاشراك بالله وقتل النفس الحديث وقوله
عليه وعلى آله الصلاة والسلام لقتل المؤمن عند الله اعظم من زوال
الصفحه ٢٢٣ : يريد دماء اصحابه معاوية
الذين يعتقد هو كغيره ان قتلهم من اعظم القربات المأمور بها في كتاب الله تعالى
الصفحه ٨٧ : معدا (انتهى).
(سبحان الله) ما
أجرأ معاوية على الله وعلى هتك محارم الله وما اعظم حلم الله تعالى عن
الصفحه ٧١ : وبايعوا ليزيد فبايعوا على اسم الله فبايع الناس وكان الناس
يتربصون بيعة هؤلاء النفر ثم ركب رواحله وانصرف
الصفحه ٢٥٣ : ) الارجوان نبت احمر معروف.
(١٣) ذي الجناح اسم فرس له ايضا.
(١٤) مرسم مخطط.
الصفحه ٢٢٠ : محمد بن اسلم الطوسي هو السواد الاعظم قال : وصدق
والله فان العصر إذا كان فيه عارف بالسنة داع إليها فهو
الصفحه ٩٤ : كرم الله وجهه قال دعاني رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم فقال ان فيك مثلا من عيسى ابغضته اليهود حتى
الصفحه ٢١٩ :
من اتباع الاشعري والماتريدي وان هؤلاء هم الجماعة والسواد الاعظم المأمور
بلزومهما عند الاختلاف كما
الصفحه ٢٦٣ : كتابه ولا إلى رسوله ولا
يؤمن بالله ولا بما جاء من عند الله ثم من اغلظ ما انتهك واعظم ما اجترم سفكه دم
الصفحه ٢٧ : عباس بعرفة فقال لعن الله فلانا اعمدوا
إلى أعظم ايام الحج فمحوا زينة الحج وانما زينة الحج التلبية (وجا
الصفحه ٨٠ : واثلة ان من اعظم الفراء ان يدعى الرجل إلى غير ابيه.
(وفي الصحيح) عن
ابن عباس رضي الله عنه قال : قال
الصفحه ١٢٣ : رى في معاوية ما سمعت من رسول الله صلى
الله عليه وآله لابقرن بطنه أو لاموتن دونه.
ومن اعظم ما
يدل
الصفحه ٢٦٠ : يرجع اليكم معشر الناس بأن الله عزوجل لما ابتعث محمدا
بدينه وامره ان يصدع بأمره بدأ بأهله وعشيرته فدعاهم
الصفحه ٣٥ :
يتقرب إلى الله بسبهم ولا غيبة لفاسق والسب يكون في حق الكافر والمسلم اما
في حق الكافر فيمتنع إذا
الصفحه ٢٥٩ :
بالهدى والدين المرتضى إلى عباده اجمعين وانزل عليه الكتاب المبين المستبين
وتأذن له بالنصر والتمكين