الصفحه ٦٠ :
كيف اتفق فقهاء المذاهب الاربعة على جواز تقلد القضاء من السلطان الجائر وكلهم
استدل على جواز ذلك بتقلد
الصفحه ٢٠٢ : معاوية
من كبار الصحابة كثيرة جدا لا يمكن حصرها.
بماذا شهدابن
عباس لمعاوية؟! قال انه فقيه حيث اوتر بركعة
الصفحه ١٨٠ : الرضا رضي الله عنه فافتى الفقهاء
بطلاقها فسئل الرضا فافتى انها لا تطلق فكتب الفقهاء رقعة فانقذوها إليه
الصفحه ٢٠١ :
بركعة فقال ابن عباس دعه فانه فقيه قالوا ان الفقيه في عرف ذلك الزمن
الصفحه ١١ :
منهم ، ولكنك تذهب إلى الوراقين ـ باعة الكتب ـ والمكاتب العامة فتجلس إلى
العلماء من فلاسفة وفقها
الصفحه ٢٨ : انه لا يجوز لعن المعين ولو كان كافرا حتى يتيقن
موته على الكفر وتبعهما كثير من متأخري الفقهاء. وقال
الصفحه ٣١ :
بين الرسول
وبين قول فقيه
الصفحه ٤٥ : نور الله فقاتلوا
الخاطئين الضالين القاسطين الذين ليسوا بقراء قران ولا فقهاء في الدين ولا علماء
في
الصفحه ٤٧ : رضوان الله عليهم مسلم. فقد
اجمع فقهاء الحجاز والعراق من فريقي اهل الحديث والرأي ومنهم مالك والشافعي وابو
الصفحه ٤٩ : اليوم بعشرين سنة ونقل الملا علي
القاري في شرح الفقه الاكبر انها كانت تبكي ندما حتى تبل خمارها وقال ابن
الصفحه ٥٠ : أمنا فقون هم؟ قال : ان المنافقين لا يذكرون الله الا قليلا
فقيل فماهم قال : اخواننا بغوا علينا (انتهى
الصفحه ٥٢ : لاني أرجو ان يسامحه الله عن
صنيعه فان الشيخ من أهل الفقة في الدين وسلامة المقصد الا ان تقليده وتعصبه
الصفحه ٦٢ : : المحدث
الفقيه ابن قتيبة رحمه الله في كتاب م ة والسياسة والبيهقي في المحاسن والمساويي
واللفظ للاول قال
الصفحه ٩٨ : الفقهاء والقضاة والولاة وكان
اعظم الناس في ذلك بلية القراء المراءون والمستضعفون الذين يظهرون الخشوع
الصفحه ١٦٩ : كزمان عمر ولا رجالك كرجال عمر وكتب إلى فقهاء
زمانه فكلهم كتب بمثل قول سالم (قال) ابن عبد البر فهذه