الصفحه ٢٧٢ : أبي بكر (رض) وإحراقه في جوف حمار............................. ٨٢
الآيات والأحاديث في وعيد القاتل
الصفحه ٥٥ : مذكور لانطيل به وروى أهل السير ومنهم ابن الاثير ان
عمارا قال لعمرو بن العاص يا عمرو لقد بعت دينك بمصر
الصفحه ١٤٨ : اخبرنا عن بعض علاماته واماراته في المتصفين به فإذا
تحققنا وجود واحدة من تلك العلامات في شخص من الاشخاص
الصفحه ١٨٠ : بالاصحاب حيث ذكروا في الاغلب الاحاديث هم الاصحاب
مخصوصون كما اقتضاه العرف العام ما رواه ابن بابويه في كتاب
الصفحه ٢٢٨ : دعوى اجماع لم يقع أو بلا مستند أو نحو ذلك تجد هذا كله
في اكثر ما جاء في حقهم عليهم السلام.
تأمل كل
الصفحه ١٥٦ :
على وجوب بغض معاوية في الله فكثيرة ايضا قال الله تعالى لا تجد قوما يؤمنون بالله
واليوم الآخر يوادون من
الصفحه ٢١٧ : وادعى انه متأس في ذلك
بالسلف الاول فقد افترى عليهم (فقد) اورد ابن عبدالبرفي
الصفحه ٣٦ :
عليه الاحاديث الصحيحة المتعددة التي لم يبق معها ريبة للمنصف في سوء حال
معاوية وفسادنيته واستخفافه
الصفحه ٨٩ :
منقلب ينقلبون.
(جاء) في
الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه انواع من
الصفحه ٢٣٤ :
من يقول سلوني غيره وهو الذي قال عمر فيه اعوذ بالله من معضلة ليس لها ابو
الحسن وهو الذي لم ينقل انه
الصفحه ٢٤٥ : بالاحسان اشعريون بمعنى ان عقيدتهم في الغالب موافقة لما
قرره ابو الحسن الاشعري رحمه الله في كتبه الكلامية
الصفحه ١٢ : لاهيا عن آلامها لا اكثر ولا أقل.
* * *
ولسنا نريد في
هذه الكلمة القصيرة ان نقدم المؤلف إلى جمهرة
الصفحه ٥٩ : كذا في التمهيد في
بيان التوحيد لابي شكور السلمي. وقد كابر الشيخ ابن حجر في تطهير الجنان مكابرة
عظيمة
الصفحه ٧٣ : وزينتها نوف إليهم اعمالهم فيها وهم فيها لا
يبخسون اولئك الذين ليس لهم في الآخرة الا النار وحبط ما صنعوا
الصفحه ٩٩ : به قد وليتك موضع كذا (وقد روى) ابن
عرفة المعروف بنفطويه وهومن اكابر المحدثين واعلامهم في تاريخه ما