الصفحه ١٢٢ : جبرا عن ان يأتوا بمتعة الحج وهو مذهب علي واكابر الصحابة (روى) الترمذي في
جامعه من حديث ابن عباس رضي
الصفحه ٩٦ : والنسائي في الخصائص عن عامر بن سعد بن ابي وقاص قال أمر
معاوية ابن ابي سفيان سعدا فقال ما يمنعك ان تسب أبا
الصفحه ١٨١ :
المراد بالاصهار الخلفاء الاربعة ومن قاربهم لاحيي ومعاوية وابوه وزمعة ومن
شاكلهم ولفظ الاختيار في
الصفحه ٢٥٤ :
ورمز انكدار
في النجوم مكتم
بها اهتز عرش
الله وارتجت السما
بأملاكها من
هو لها
الصفحه ٣٧ : لهما
والله يغفر لام المؤمنين ما أتت. وهكذا أخرجه المحدث ابن قتيبة في كتاب الامامة.
وكتب معاوية
إلى
الصفحه ١٧٠ : (انتهى). واخرج ابن جرير ايضا عن عطاء بن يسار في
تفسير قوله تعالى افمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون
الصفحه ٨٤ :
تظنوا في جزعا من الموت لاستكثرت منها قال فقتلوه وقتلوا ستة فقال
عبدالرحمن بن حسان العنزي وكريم
الصفحه ١٣٩ :
وعداوتهم لله ولرسوله وانهم شركاؤه في تبديل أمر الامة وتغيير دين الله الا من شاء
الله منهم وقليل ماهم وها
الصفحه ٨٣ : ) العلامة
ابن عبد البر في الاستيعاب كان حجر من فضلاء الصحابة وصغر سنه عن كبارهم وكان على
كندة يوم صفين وعلى
الصفحه ١٦٨ : به لغرض وانصرف فلا نقطع بها بل هي محتملة وجودا وعدما
(انتهى) قال السيد الآلوسي وإلى نحو هذا ذهب ابن
الصفحه ١٢٤ : قاتل عمر وان ابن أبي كبشة ليصاح به
كل يوم خمس مرات اشهد ان محمدا رسول الله فأي عمل يبقى واي ذكر يدوم
الصفحه ١٣٤ : ابن قتيبة
على ذكره طرفا من ذلك في كتاب الامامة والسياسة وغيره وفي
__________________
(١) لطيفة
الصفحه ٢٠١ : اخرجه ابن ابي شيبة عن معاوية انه قال : ما زلت اطمع في
الخلافة منذ قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٣ :
لعن علي عليه السلام وسبه (قال) ابن الاثير بعث زياد ابن أبيه في طلب صيفي
بن فسيل الشيباني فأتي به
الصفحه ٢٤٩ : ايام
التحنث في حرا
واعلم اهل
الارض بعد ابن عمه
واعظمهم جودا
ومجدا ومفخرا