الصفحه ٢٠٥ :
القول المفتعلة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم واكثرهم فاسقون افأمنوا مكر
الله فلا يأمن مكر الله الا
الصفحه ٢٠٧ :
اللهم الا ان يأتينا بالحديث الموضوع انه كتب آية الكرسي بقلم من ذهب جاء
به جبريل هدية لمعاوية من
الصفحه ٢٤٣ :
لا يخوضون في هذه المسألة الا في مجالسهم الخاصة بهم ولقد ذاكرت منهم رجالا
كثيرة من فضلاء من
الصفحه ٧ : الامر ليس كما يتخيل فان الرسالة مشتملة على تحقيق
عظيم في شطر من صريح الايمان لايتم ايمان المؤمن الا به
الصفحه ١٣ : يمكن
ان تنتج الا ما يصح ان يكون ، وهي وحدها كافية لتبديل آثار البيئة والوراثة وهي
قادرة على تحول النفوس
الصفحه ١٤ : حرمة عظيمة وشأنا فخما. ولكن
مقيد بما قدمنا».
تحس وانت تقرأ
هذا ان المؤلف يرى ان الصحبة لا تمتد الا
الصفحه ٢٤ : أهل المغازي والتاريخ فهو كذلك واكثره
متواتر معنى لا يرتاب في وقوعه الا من لا اطلاع له عليها أو من جحده
الصفحه ٢٧ : ء) بسند رجاله
رجال الصحيح الا واحدا فمختلف فيه لكن قواه الذهبي بقوله انه احد الاثبات وما علمت
فيه جرحا
الصفحه ٣٥ : المواضع (انتهى) ثم قال والوجه
تبقية الحديث على عمومه الا ما خصه دليل كالثناء على الميت بالشر وجرح
الصفحه ٣٧ : . فأجابه
سعد رضي الله عنه أما بعد فان عمر لم يدخل في الشورى الا من تحل له الخلافة فلم
أجد أحدا اولى بها من
الصفحه ٤٠ :
عمر رضي الله عنهما قال ما آسى على شئ الا أن اكون قاتلت الفئة الباغية وعلى
صوم الهواجر وقال ابن
الصفحه ٤٢ :
ما تطلب انك لم تجد شيئا تستغوي به الناس وتستميل به اهواءهم وتستخلص به
طاعتهم الا قولك قتل امامكم
الصفحه ٤٤ :
العاص فمر بنا حسين بن علي فسلم فرد عليه القوم فقال عبدالله بن عمرو الا
اخبركم باحب اهل الارض إلى
الصفحه ٤٦ : طوعا. ونقل ابن الاثير عن الامام علي عليه السلام من
كلام له «لم يرعني الا انشقاق رجلين قد بايعاني وخلاف
الصفحه ٥٠ : جرى فأرخت خمارها على وجهها وبكت وقالت : امر قضي
علي. وجاء بسند رجاله ثقات الا واحدا فضعيف ومع ذلك يكتب