الصفحه ٣٠ : وأبي الاعور السلمي والحكم بن أبي
العاص وابنه مروان وغيرهم. ولعن كثير من أجلة الصحابة اناسا سموهم
الصفحه ٣٦ : حين خرج وانما بايعوا
على الطلب بدم عثمان فلما كان من أمر الحكمين ما كان بايعوه بالخلافة فكتب إلى سعد
الصفحه ٤٥ : والمارقون أهل النهروان ومن معهم فقال الشامي يا ابن عباس ملات صدري نورا
وحكمة وفرجت عني فرج الله عنك اشهد ان
الصفحه ٤٩ : نفسه فقال استغفر الله ثم رجع فقال : مروان بن الحكم رجع الزبير
ويرجع طلحة ما ابالي رميت ها هنا ام هاهنا
الصفحه ٥٣ : ارطاة بعد تحكيم الحكمين
وعلي بن أبي طالب رضى الله عنه يومئذ حي وبعث معه جيشا ووجه الضحاك بن قيس الفهري
الصفحه ٦٠ :
بقدح في خلافته بشئ مطلقا هذا كلام ابن حجر سامحه الله نترك الحكم فيه لمن
له أدنى اطلاع والمام
الصفحه ٦٥ : ببيعته إلى الافاق وكان عامله على المدينة مروان ابن
الحكم فكتب إليه يذكر الذي قضى الله على لسانه من بيعة
الصفحه ٧٥ : بظالم).
(وولي) معاوية
كذلك مروان ابن الحكم وهو ابن طريد النبي ولعينه وهو الفضض من لعنة الله تعالى كما
الصفحه ٧٦ : عليه مروان بن الحكم فقال هذا
الوزغ ابن الوزغ الملعون بن الملعون.
(وولى) كذلك
سمرة بن جندب محاباة وكان
الصفحه ١٠١ : .
(واستعمل) معاوية
على المدينة مروان بن الحكم وكان عاملا بأوامر معاوية فكان لا يدع سب علي عليه
السلام على
الصفحه ١١٤ : الآخرين (قلت) هذا كلام عمرو ـ والفضل ما شهدت به الاعداء.
(وقد) اخرج
الدارقطني عن مروان بن الحكم انه قال
الصفحه ١١٥ :
ومن الحكم
المأثورة عن الامام علي عليه السلام : اصدقاؤك ثلاثة واعداؤك ثلاثة فأصدقاؤك صديقك
وصديق صديقك
الصفحه ١١٧ : على تعديلهم مروان بن الحكم
القائل للحسن بن علي انكم اهل بيت ملعونون ، وعمران بن حطان الخارجي القائل
الصفحه ١٢٨ : المسلمين وحكمه برأيه في الرعية وفي دين الله وتطريقه
لبني امية الوثوب على مقام رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٣٢ : من ذهب وفضة فلا تقسمه واقسم ما سوى ذلك فكتب إليه
الحكم كتبت الي تذكر ان امير المؤمنين كتب اليك يأمرك