الصفحه ٢١٨ : التي تحب عليا ومعاويا كليهما اننا لو فتشنا
وتقصينا لم نجد واحدا من جلة الصحابة والتابعين يحب معاوية كما
الصفحه ٢٣٠ :
ثم لا اخالك
تجهل ما وقع من الخلاف بين الصحابة ثم التابعين ثم من بعدهم في الافضلية بين ابي
بكر وعمر
الصفحه ٢٣٨ : الصحابة والتابعين باسبقية
اسلامه كرم الله وجهه كثير منهم سلمان وابوذر والمقداد بافضليته كما مر عن ابن عبد
الصفحه ٢٥٨ : اصحابه المجاهدين المتقين وعلى
التابعين لهم بأحسان إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين وكان الفراغ من
الصفحه ٢٦٩ : الحق الا الضلال واسأل الله التوفيق في القول والعمل وصلى الله
على رسوله الامين وآله وصحبه والتابعين واخر
الصفحه ١٤٢ : انه قال : انها ستكون عليكم
امرآء بعدي يعظون بالحكمة على المنابر فإذا نزلوا اختلست منهم قلوبهم انتن من
الصفحه ١٣١ : هشام عن الحسن البصري قال : كتب زياد إلى
الحكم بن عمرو الغفاري وهو على خراسان ان امير المؤمنين كتب الي
الصفحه ٢٠٣ : والتمييز مع ان الامر بخلاف ذلك
والقائل به عامي يقول ببادي الرأي ويستعجل في الحكم على القضايا قبل الفحص
الصفحه ٢٠ : المسألة المسؤول عنها وتقرير حكمها تقريرا واضحا يهتدي به ان
شاء الله من أطرح التعصب الذميم جانبا ويستبصر به
الصفحه ١٤٤ :
الرقاء يذمهم بذلك (اعلمت) من هذه الرقاء هي زوجة ابي العاص بن امية وام ولده
الحكم بن ابي العاص وجده مروان
الصفحه ١٧٥ : يفعلونه إذا ترتب على فعله
حكم شرعي الا بمخصص شرعي واني بذلك ولو عممنا القول بذلك لكان حسن الظن حسنا بكل
الصفحه ١٨٩ : تراه من التهويل والارعادو الابراق في كتب اولئك المؤلفين
مادام الحكم بينك وبينهم كتاب الله تعالى وسنة
الصفحه ١٩٠ :
والحق ان
معاوية متغلب بالسيف على الشوكة والحكم فاسق بوثوبه على مالا حق له فيه جائر في
احكامه مستحق
الصفحه ٢٠٥ : إلى الحكم بما زعموا ثم إذا رميت بنظرك إلى خدائع معاوية وعمرو
وجدت اكبرها رفع المصاحف ولم ينخدع بها علي
الصفحه ٢٩ : جواز الدعاء على من خالف الحكم الشرعي ومال هنا إلى الجواز
قبل اقامة الحد والمنع بعده (اتنهى).
قلت كيف