الصفحه ٤٢ : لما وصل محمد بن أبي بكر الصديق رضي الله عنهما إلى مصر كتب إلى
معاوية كتابا فيه : من محمد بن أبي بكر
الصفحه ١٥٥ :
نعم بقي حتى
الآن لمعاوية انصار واذناب من العلماء الجامدين على ما في كتب المتأخرين ومن
الغوغاء الذين لا
الصفحه ٣٦ : التقيا بصفين وكان من أمر وقائعها
ما هو مشروح في كتب السير والتواريخ وقتل في تلك الوقائع من المسلمين سبعون
الصفحه ٦٦ : اليك مني امور
لم تكن تظنني بها رغبة بي عنها وان الحسنات لا يهدي لها ولا يسدد لها الا الله
تعالى واما ما
الصفحه ٢٠٤ : مجال التدبير من التفريق بين
الناس بالكذب والغاء الكتب المزورة في العسكر بالسعايات ودس السموم في الاطمعة
الصفحه ٢٢٣ :
(واقدرهم) على سلوك هذا الطريق هو الامام الشافعي رحمه الله لما له من
المعرفة بأساليب الكلام
الصفحه ٧٥ :
ولو لا هما
لم تنجوا من سنانه
وتلك بما
فيها عن العود ناهيه
وكان
الصفحه ١١٩ : نفسي منه شئ ومجالد احب الي منه قال سعيد بن ابي مريم قيل لابي بكر
بن عياش مالك لم تسمع من جعفر وقد
الصفحه ٢٣٦ : العظيمة من فعل علي كرم الله وجهه قبل ان يخبره النبي صلى الله عليه وآله
بأن قاتله ابن ملجم كما ظهرت بعد ان
الصفحه ٢٥٨ :
قصور فهمي أو وجود معارض لم يبلغ إليه علمي فأستغفر الله تعالى من كل ما زل
به القلم عن المنهج القويم
الصفحه ١١ :
منهم ، ولكنك تذهب إلى الوراقين ـ باعة الكتب ـ والمكاتب العامة فتجلس إلى
العلماء من فلاسفة وفقها
الصفحه ٤٦ :
البلاغة من كلام الامام علي عليه السلام من كتاب إلى معاوية قوله مخاطبا له : دخلت
في الاسلام كرها وخرجت منه
الصفحه ٨٢ :
يريد ان تكتب له إلى زياد بن ابي سفيان ليحتج بذلك فكتبت إليه من عائشة ام
المؤمنين إلى ابنها زياد
الصفحه ٩٦ : من المسجد ثم لااعود إليه فامسك معاوية
عن لعنه حتى مات سعد فلما مات لعنه على المنبر وكتب إلى عماله ان
الصفحه ١٢٦ : (انتهى) قال في الكشاف للزمخشري وفي الاسعاف
وغيرهما ان عبدالرحمن بن حسان بن ثابت قال : في ذلك ابياتا منها