الصفحه ١٩٨ : ولم تقصر عما اردت وليس الامر
على ما ذكرت انى يكون الخليفة من ملك الناس قهرا ودانهم كبرا واستولى بأسباب
الصفحه ٩٩ : والمتقدمون عليه بالخيرو الفضل الا ان معاوية
وبني امية كانوا يبنون الامر من هذا على ما يظنونه في علي كرم الله
الصفحه ٢٣٤ : ان لابي بكر رضي الله عنه حظ
عظيم من العلم وهو والله كذلك ولكن لا يدل شئ منها على انه اعلم من علي كرم
الصفحه ٢٠٥ : مثل ذلك
من علي كرم الله وجهه توهموا ان ذلك من رجحان عند معاوية ونقصان عند علي عليه
السلام وجرهم ذلك
الصفحه ٢٦٩ : للطاغي ومن السخافة ترشيح معاوية نفسه للاجتهاد كما
يزعمون في تطلب حق يطمع ويزعم انه اولى به من علي كرم
الصفحه ٩٥ :
أخبر به النبي صلى الله عليه وآله في شأن من عادى عليا كرم الله وجهه أو ابغضه أو
سبه ، فقد ثبت وحق على
الصفحه ٥١ : الثاقب إلى أعتقاد انه احق
شئ من الامر من علي كرم الله وجهه وممن مع علي من المهاجرين ذوي السوابق الحسنة
الصفحه ٢٣١ : يسوغ لهم الاستدلال
بها على ما قالوه من تفضيل علي كرم الله وجهه كما ان لمفضلي ابي بكر رضي الله عنه
الصفحه ٤٠ : الاجدع لم يمت حتى تاب من تخلفه عن علي كرم الله وجهه.
ومن كتاب من
الامام علي كرم الله وجهه إلى معاوية
الصفحه ٢٣٦ : العظيمة من فعل علي كرم الله وجهه قبل ان يخبره النبي صلى الله عليه وآله
بأن قاتله ابن ملجم كما ظهرت بعد ان
الصفحه ٦١ : فقد خان
الله ورسوله والمؤمنين وأخرج البخاري في صحيحه عن معقل عن رسول الله صلى الله عليه
وآله قال ما من
الصفحه ٤٨ : ولكنهم رجعوا عن
ذلك حين ظهر لهم الحق وندموا على ما فعلوا ولم يصروا على ذلك كما اصر معاوية إلى
آخر حياته
الصفحه ٥٤ : عليه السلام وأهل هواه وهدم
بها دورا ومضى إلى مكة وقتل نفرا من آل المهلب ثم إلى السراة فقتل بها من وجد
الصفحه ٢٣٣ : المطلق
وانظر إلى
كتبهم وما حاولو
غمطه فيها من
فضائل علي الخاصة تجدهم انكروا
الصفحه ١٦٩ : صلى الله عليه وآله فقال اتدرون
اي الخلق افضل ايمانا قلنا الملائكة قال : وحق لهم بل غيرهم قلنا الانبيا