الصفحه ١١٨ : إلى علي عليه السلام واهل بيته فأنهم مع مالهم من الفضل نبزوا بالتشيع
كأنه كبيرة من الكبائر وأوذوا بذلك
الصفحه ١٩٧ : غدر وقد قال : علي كرم
الله وجهه انه يغدر ويفجر ولو لم يصدر منه الا غدره فيما عاهد عليه الحسن بن علي
الصفحه ٢٤١ :
السنة الذين يتجنبون الاقدام على ذكرها تهيبا وفرقا من حداد السنة اولئك
المدعين سمعة ورئاء حب اهل
الصفحه ٢٤٠ :
بيته تمسكنا بعلي بن ابي طالب كرم الله وجهه وقد سالمنا من حارب ووالينا من
عادى واحببنا من ابغض
الصفحه ٢١ : يأتي ومنها يعلم ان الاشراف على الهلاك يلعن معاوية
اقل منه بالترضى عنه وتسويده بل لاخطر في لعنه اصلا
الصفحه ٢٦٨ : العلماء ولكنه لا يقدر ان
يعترض على شئ منها بكونه مخالفا لكتاب الله تعالى أو سنة رسوله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٨ : تتركوا خبرا يرويه احد من المسلمين في ابي تراب الا
وائتوني بمناقض له في الصحابة فان هذا احب الي واقر لعيني
الصفحه ٨٤ : باحضارهما فلما دخلا عليه قال
: الخثعمي الله الله يا معاوية فانك منقول من هذه الدار الزائلة إلى الدار الآخرة
الصفحه ٦٣ : الله عليه
وآله وكبراء قريش وانما بقي ابناؤهم وانت من افضلهم واحسنهم رأيا واعملهم بالسنة
والسياسة (انظر
الصفحه ١٣٤ : ذكرت بهذا ما اتفق لبعض المجاذيب انه مر بحلقة قاص فسمعه يقول
وزن النبي صلى الله عليه وآله فرجع بأمته
الصفحه ٧٠ : بالمدينة ما شاء الله ثم خرج إلى مكة فتلقاه الناس فقال اولئك النفر نتلقاه
فلعله قد ندم على ما قد كان فلقوه
الصفحه ١٥٩ : الجزاء على ما ارتكب من الفظائع في بيت
الملك وخاصته ورعيته لانه واحد من جنده واغتفروا له كل عظيمة في جنب
الصفحه ١٦٠ : لهم واثبات
الثواب على ما ارتكبوه من الكبائر والقبائح ولم يعط الادلة حقها من التخصيص
والتقييد هيبة من
الصفحه ١٥٥ :
نعم بقي حتى
الآن لمعاوية انصار واذناب من العلماء الجامدين على ما في كتب المتأخرين ومن
الغوغاء الذين لا
الصفحه ٢٥٩ : يظهر الله دينه على الدين كله ولو كره المشركون وقد
انتهى إلى امير المؤمنين ما عليه جماعة من العامة من