الصفحه ٢٣ : وقد حدهما النبي صلى الله عليه وآله ولو كان اللعن من الله أو
من رسوله مدخلا للمسلم في زمرة الكفار لكان
الصفحه ٢٤ : اولئك الذين لعنهم الله
فأصمهم واعمى ابصارهم» وقال تبارك وتعالى : «ان الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله
الصفحه ٢٩ : على منع التعيين والنهي في الحديث معلل بمحبة الله ورسوله واقع
بعد اقامة الحد ولا يفهم للتعيين وعدمه
الصفحه ٥١ :
ثم ان سوابق
هؤلاء في الاسلام ونصحهم لله ورسوله وفقههم في الدين وحسن بلائهم في الجهاد مع نبي
الله
الصفحه ٥٢ : اجهل هذا الشيخ أم تجاهل واني والله مشفق عليه ان يعاتبه
الله ورسوله على ذلك. قلت يعاتبه ولم أقل يعاقبه
الصفحه ٥٣ : هذا
كله يتمحلون له بأنه مجتهد وانه مثاب ايضا قل ابالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤن
ما ضربوه لك الا جدلا
الصفحه ٥٧ : بن تيمية من له خبرة بما بعث
الله به رسوله صلى الله عليه وآله وبما كان عليه هو واصحابه رأى ان اكثر من
الصفحه ٥٩ : والذين يعتقد الكثير منهم ـ بتغرير معاوية ـ انه أقرب
قريب إلى رسول الله (ص) وأصرح من حديث مسلم في هذا
الصفحه ٦٣ :
ولقد بايعت رسول الله صلى الله عليه وآله معه يوم بيعة الشجرة على ان لا
أسرق ولا أزني ولا اقتل ولدي
الصفحه ٦٤ : جزء قال : قال رسول الله صلى الله عليه
وآله سيكون بعدي سلاطين ، الفتن على ابوابهم كمبارك الابل لا
الصفحه ٦٦ : فهمته العصم
لنزلت من شعف الجبال أو لست المدعي زيادا في الاسلام فزعمت انه ابن ابي سفيان وقد
قضي رسول الله
الصفحه ٧٥ : ابي هريرة رضى الله عنه قال : سمعت
رسول الله (ص) يقول ليرعفن على منبري هذا جبار من جبابرة بني امية
الصفحه ٧٦ : الخطاب رضي الله عنه ان سمرة بن جندب باع
خمرا قاتل الله سمرة الم يعلم ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال
الصفحه ٧٧ : عبده ورسوله واني برئ من الحرورية فيقدم
فيضرب عنقه حتى مر بضعة وعشرون.
(وولى) كذلك
بسر بن ارطاة وهو
الصفحه ٧٩ : قال له مالك يا شيخ
قال رأيتك تنكث شفتين طالما رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله يقبلهما فقال ابن
زياد