الصفحه ١٨٦ : سلطانا على قلوبنا بمحبتهم
وتواليهم حتى يحق لنا بذلك صريح الايمان كما جاء في الكتاب العزيز مكررا ووردت به
الصفحه ١٦١ :
مخالفة الكتاب والحديث بعدم اعطائه حقه من الفحص والتحقيق اكبر واعظم من
مخالفتنا العلماء في ذلك بل
الصفحه ١١١ : عثمان ان يقتل علي بن
ابي طالب والزبير وطلحة رضي الله عنهم (فقد) نقل المحدث ابن قتيبة رحمه الله في
كتاب
الصفحه ٣٠ :
في يمين الملاعن والخامسة ان لعنة الله عليه ان كان من الكاذبين وقد حلف
النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٩٦ : له فان فعلتم تركناكم وان أبيتم قتلناكم فقالوا لسنا فاعلي ذلك فقتلوهم (اخرج)
مسلم في صحيحه والترمذي
الصفحه ٨٢ : ثم قال : قيل اراد زياد ان يحج
بعد ان استلحقه معاوية فسمع أخوه ابو بكرة وكان مهاجرا له من حين خالفه في
الصفحه ٧٠ : معاوية
انصرفا في حفظ الله (انتهى ملخصا من كتاب ابن قتبية).
وقال ابن
الاثير في الكامل ثم ان اولئك النفر
الصفحه ٢٠٢ : صحبتهم اطفالا ثم رجالا فكانوا شر اطفال وشر رجال ونبذوا
ايضا شهادة قيس بن سعد بن عبادة الانصاري في كتابه
الصفحه ١٣٤ :
قصرت في اعطائكم فقال الاحنف انا والله ما نلومك على ما في خزائن الله ولكن
على ما انزله لنا من
الصفحه ٢٣٣ : من الانصاف المحمود لا ومن انزل الكتاب
ان بين هذا القول وبين الانصاف مراحل مترامية المسافات ولو كنا في
الصفحه ٢٣٦ : .
رابعا ـ ان
عليا وابا بكر رضي الله عنهما قد سمعا قول الله تعالى قل لو كنتم في بيوتكم لبرز
الذين كتب عليهم
الصفحه ٢٥٨ : بن عبدالله بن يحيى عفا الله عنهم بمنه آمين.
هذا نص الكتاب
الذي كتبه المعتضد بالله الخليفة العباسي
الصفحه ٢٤٣ : ادركناهم وتوفاهم الله إليه ومن الموجودين الآن فيما يقول
الاشاعرة والماتريدية في هذه المسائل وكلهم يرفضه
الصفحه ٧٢ : فيها قال : فاكتب لي مصر وكورها
فكتب له مصر وكورها وكتب في آخر الكتاب وعلى عمرو السمع والطاعة قال عمرو
الصفحه ٢١٩ : سفيان
الثوري رحمه الله. قال ابن القيم رحمه الله في اغاثة اللهفان قال ابو محمد
عبدالرحمن ابن اسماعيل