الصفحه ١٩ : البينات والهدى
من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون الا الذين
تابو وأصلحوا
الصفحه ٢٠٧ : يوم الفتح ضرب عنقه ولم تعصمه الكتابة عما
أراده الله له من سوء الخاتمة وشقاوة العقبى في الآخرة ذكر هذا
الصفحه ١٧٧ :
انبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات تجري من تحتها
الانهار خالدين فيها ابدا ذلك
الصفحه ١٨٥ :
في ذكره أو
رسول الله حاكيه
فكل حادثة في
الدين قد وردت
وفتنة
وامتحان من
الصفحه ٩٤ : بهتوا امه واحبته النصارى حتى
انزلوه بالمنزل الذي ليس به. الا وانه يهلك في اثنان محب مفرط يقرظني بما ليس
الصفحه ١٤ : سامية ، ومنزلة عالية ، واصحابه صلى الله
عليه وآله متفاوتون في فضلها وشرفها بقدر ما احسنوا فيها. وإذا عصي
الصفحه ١٧٢ : واتهامه في النقل وعدم قبول ما جاء به الا بعد تثبت شديد وتحر
عظيم (وقد صح) عن علي كرم الله وجهه انه يقول ما
الصفحه ١٧١ : في الاسعاف من اخبار الوليد ان امرأة الوليد جاءت إلى النبي صلى
الله عليه وآله وسلم تشتكيه بأنه يضربها
الصفحه ١١٥ : وتوغلا في الضلال.
(واني) والله
لا اعجب من معاوية واشياعه في تعنتهم وتوغلهم في المهالك بسبهم عليا واهل
الصفحه ١٤٤ : هم كما اخبر وانهم لفئة
سوء وفحش وخنافي الجاهلية ايضا فقد مربك في حديث سفينة رضي الله عنه قوله كذب بنو
الصفحه ٢١٠ :
على انا نقول
ان علم رضي الله عنه بفجور معاوية لو كان عالما به وهو مالا نظنه لا يكون ما نعا
من
الصفحه ٧١ :
رد علي أحدكم كلمة في مقامي هذا لا ترجع إليه كلمة غيرها حتى يسبقها السيف
إلى رأسه فلا يبقين رجل الا
الصفحه ١٣٦ : اصحاب نبيهم صلى الله عليه وآله
واعترفوا بسوابقهم الحسنة وفضائلهم لاتفقنا نحن واياهم في نقطة هي والله
الصفحه ١٧٥ : بالنابل
بل الواجب اجرء كل شئ في مجراه عند ارادة ايضاح الحقائق وبيان المشروعات وبهذا عمل
الصحابة رضي الله
الصفحه ١٢ : المؤلف والكتاب غني عن الثناء والمدح والجزاء
موكول إلى الله عزوجل.
ويقف الباحث في
هذا الكتاب وفي سائر