الصفحه ٣٤ :
وأما قوله رحمه
الله ولا خطر في السكوت عن لعن ابليس مثلا فضلا عن غيره فمسلم عند الكل لان لعن
ابليس
الصفحه ٢٤٦ : فيه اما والله ان علماءهم قادة الامم والشموس التي تنجاب
بها الظلم وجها لهم سالكون يضعون القدم على القدم
الصفحه ٨٥ : عساكر عن ابن عمر رضي الله عنهما ستة لعنتهم ولعنهم الله وكل نبي
مجاب الزائد في كتاب الله والمكذب بقدر
الصفحه ٢٦٩ : شيعا ونبذوا كتاب الله فالاعتذار
عن معاوية وعن كل ذي ملك عضوض هو في الحقيقة جناية على الاسلام وإذا شئت
الصفحه ٢٦٤ : كتاب
الله وتعطيل احكامه واتخاذ مال الله دولا بينهم وهدم بيته واستحلال حرامه ونصبهم
المجانيق عليه ورميهم
الصفحه ١٦٢ : اموال الناس بالباطل وحاد الله ورسوله وعاث في
الارض فسادا وارتكب كل كبيرة واوجبوا تأويل سيئاتهم وحملها
الصفحه ٧٣ : في نهج البلاغة قال : ومن كتاب له عليه السلام إلى عمرو بن العاص : فانك
قد جعلت دينك تبعا لدنيا امرئ
الصفحه ٣٩ : إلى النار مستحق اللعن في الدنيا والخذلان والقبح يوم
القيامة كما جاء في كتاب الله عزوجل قال تعالى
الصفحه ٢٩ : السلف بعدهم في مواطن
كثيرة يخالف ما حملا عليه الحديث.
وأقوى حجة في
مشروعية لعن المسلم المعين كتاب الله
الصفحه ٢٤٨ : تضلوا بعدي الثقلين
احدهما اعظم من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الارض وعترتي اهل بيتي
ولن
الصفحه ٧٥ : درج المنبر.
(وذكر) أبو
عبيدة في كتاب المثالب وابو جعفر في تاريخه ان عبيدالله بن زياد كتب إلى عمرو بن
الصفحه ٦٨ :
اتى منزله.
ثم ارسل إلى
الحسين بن علي فخلا به وقال له يابن اخي قد استوثق الناس لهذا الامر غير
الصفحه ١٥ : الكتاب عاما شاملا والمصنف منفرد عن قومه
بطريقه منصف في ما أراد ان يكتب فيه ما شاء له الانصاف عادل ما شا
الصفحه ٢٧٤ : .............................................................. ٢٥١
كتاب المعتضد بالله العباسي في أمر الأمة بلعن معاوية........................... ٢٥٢
تقريض آخر
الصفحه ١٤٩ : وينسخون بها ما جاء عن الله ورسوله كأنه نزل بها كتاب من الله أو وحي إلى
رسوله اطلعهم به على ضمير معاوية