الصفحه ٢٥٥ : يحذ حذوكم
له يسدى
جلباب العذاب ويلحم
فلا تكتمن
الله ما في نفوسكم
الصفحه ٥٥ :
والمستعين به في الحيل على الله وعلى المؤمنين فقوم هذا حالهم وهذا كلام عمار
وامثاله فيهم يقال عنهم انهم
الصفحه ٥١ :
ثم ان سوابق
هؤلاء في الاسلام ونصحهم لله ورسوله وفقههم في الدين وحسن بلائهم في الجهاد مع نبي
الله
الصفحه ٢١ : معاوية ثلاث فرق : (فرقة) حكموا بفسقه
واوجبوا بغضه في الله و اجازوا لعنه ومنعوا من تسويده والترضى ى عنه
الصفحه ٢٠١ :
وآله وسلم على ان يكون السلم دالمابين امته فدعا الله تارة ان لا يكون بأس
امته بينهم كما في حديث
الصفحه ٦٤ : استوثق له اكثر الناس وتربص حتى مات الحسن بن علي عليهما السلام. قال العلامة
ابن قتيبة في
الصفحه ١٠٥ :
ان الذي
يؤذيه يؤذي من ومن
بل جاء في
حديث ام سلمة
هل فيكم الله
يسب مه لمه
الصفحه ١٩٥ : الساعة آتية لاريب فيها وان الله يبعث من في القبور فأمر بن فقتل (اتنهى من
الكامل).
واخرج ابن عبد
البر عن
الصفحه ٨٦ : ابي وقاص حين اراد ان يعهد إلى يزيد ابنه بالامر سما
فماتا في ايام متقاربة (انتهى) (ونقل) ابن عبد البر
الصفحه ٦٧ : ولا تمحق الا عملك فكدني ما بدأ لك واتق الله يا معاوية
واعلم ان لله كتابا لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا
الصفحه ١٣ :
الطائفتين الكبيرتين من المسلمين اهل السنة والشيعة حول اصحاب النبي صلى
الله عليه وآله واستطاعت
الصفحه ٢٢٥ :
بحبهما حتى
اوسد في الرمل
وقال رحمه الله
آل النبي
ذريعتي
وهم إليه
وسيلتي
الصفحه ١٨٤ : كان له
وصف النبيين
لولا الختم حاميه
كم موطن قد
رأوا فيه ملائكة
الصفحه ٢٢٨ : اي مرتبة نضعهم؟ في عوام الصحابة واجلافهم ام كيف الحال؟!
نعم شكر الله سعي خطباء المنابر فأنهم لا
الصفحه ٢١٢ :
تقدمهم التي لاحجة بها ولا التفات إليها في مقابلة قول الله تعالى وقول رسوله صلى
الله عليه وآله لحكموا قبلي