الصفحه ٢٢ :
في فضله واتنحلوا له المناقب وبدلوا سيئاته حسنات يريدون ان يرفعوا له في
الدين علما وضعه الله
الصفحه ١٠٢ : المنذري
يذكر فيها
لمرتضى ويجتري
سحقا له من
وزغ ملعون
وكل من في
الصفحه ٧٩ : لعنه الله أخرجوه فلما قام ليخرج قال : ان محمديكم هذا الدحداح وفيه يقول عدو
الله يزيد بن معاوية لعنة
الصفحه ١٠٠ : غير انه لا يدع شتم علي والوقوع فيه والدعاء لعثمان والاستفغار له
فإذا سمع ذلك حجر بن عدي قال : بل اياكم
الصفحه ٧٤ : كرم الله وجهه حمل على عمرو في بعض ايام صفين فلما تصور انه
قاتله القي بنفسه عن فرسه وكشف سوءته مواجها
الصفحه ١٢١ :
فقال معاوية ما ارى بمثل هذا باسا فقال ابو الدرداء من يعذرني من معاوية
أنا اخبره عن رسول الله صلى
الصفحه ٥٩ : والذين يعتقد الكثير منهم ـ بتغرير معاوية ـ انه أقرب
قريب إلى رسول الله (ص) وأصرح من حديث مسلم في هذا
الصفحه ١٠٣ : فقال له يا عدو الله ما تقول في ابي تراب فقال لا أعرفه
فقال ما أعرفك به اتعرف علي بن أبي طالب قال : نعم
الصفحه ١٠٤ : الشريف على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله غير
مراع في ذلك خوف الله تعالى ولا حرمة رسوله عليه وآله
الصفحه ٢٣ : استباحة لعنه واعلان بغضه كما سترى ذلك
موضحا ان شاء الله.
مقدمة في حقيقة اللعن وأنواعه
ولنقدم هاهنا
على
الصفحه ٨٣ : الله صلى الله عليه وآله (واخرج) ابن
عساكر عن سعيد بن ابي هلال ان معاوية حج فدخل على عائشة فقالت يا
الصفحه ١٨١ : بن عبد الخالق البزار سألتهم عن
ما يروى عن النبي صلى الله عليه وآله مما في ايدي العامة يروونه عن النبي
الصفحه ٧٧ : ء رجل فضرب عنقه فإذا رأسه
في المسجد وبدنه ناحية فمر أبو بكرة فقال : يقول الله سبحانه قد افلح من تزكى
الصفحه ١٠٧ :
ان ذكر من بهامن الخوارج وكثرتهم وتعصبهم في مذهبهم قال : قال محمد بن بحر
الرهني واجل من هذا كله ان
الصفحه ٢٢٢ :
في غاية من الاضطهاد والتشريد والقتل والاذى طبق ما اخبر به المصطفى صلى
الله عليه وآله وسلم فأنهم