الصفحه ٩٥ : عداوة ولا بغضاء بين علي عليه السلام وبين
معاوية وانه لم يقع من معاوية لعن ولا سب لعلي كرم الله وجهه ويدع
الصفحه ١٠٤ :
ذكرنا هنا طرفا من بعض افعال عمال معاوية واكثر عماله من هذا القبيل والتواريخ
والسير مشحونة بذكر ما يرتكبه
الصفحه ١٩١ : من جهة النبي وباطلا من الجهة الاخرى فكذلك صلح الحسن عليه السلام فهو حق من
جهته باطل من جهة معاوية
الصفحه ٢٤٣ : من
اهل اليمن واظنه زيدي المذهب فجاء ذكر معاوية عرضا في الكتاب فلعنه القارئ المذكور
فقيل لذلك الفاضل
الصفحه ٥٢ : وترجف منه القلوب فزعا وهو لعنه في ذينك الكتابين
كل من سب معاوية ولعنه. كأنه لم يقف على لعن النبي عليه
الصفحه ٧٥ : بسر ممن
يضحك من عمرو فصار هو ضحكة أيضا : (وولى) معاوية أيضا عمرو بن سعيد بن العاص
المتكبر المشهور على
الصفحه ٢٠٨ :
ولا يطلع على الضمائر حتى لا يولي الا تقيا و لا يستعمل الا نقيا ولا يلزم
من مجرد اختياره ثبوت فضيلة
الصفحه ٤٠ : الاجدع لم يمت حتى تاب من تخلفه عن علي كرم الله وجهه.
ومن كتاب من
الامام علي كرم الله وجهه إلى معاوية
الصفحه ٥٣ : معاوية لم يمنع الزكاة فقط عن تسليمها إلى الخليفة كما
فعلوا بل استولى على أموال بيت مال المسلمين كلها من
الصفحه ١٩٦ : وحزبه امين.
وزعم بعض انصار
معاوية ان اجتماع الامة عليه بعد صلح الحسن عليه السلام اجماع منها والاجماع
الصفحه ٧٧ : بن اسمعيل قال : حدثنا نوح بن قيس عن اشعث الحلاني عن
أبي سواد العدوي قال : قتل سمرة من قومي في غداة
الصفحه ٢٠٧ : بشر من ذلكم النار.
ثم ان معاوية
بعد ان كتب للنبي صلى الله عليه وآله رجع ناكصا على عقبيه فكتب بيده
الصفحه ٥٦ : في قبورهم بمدح من يلعنهم ويوصل
إليهم كل اذى ويشاركون بذلك معاوية في قبائحه التي يتمنى هو الخروج منها
الصفحه ٦٨ : جلس
معاوية صبيحة اليوم الثاني واجلس كتابه بحيث يسمعون ما يأمر به وأمر حاجبه ان لا
يأذن لاحد من الناس
الصفحه ٧٢ :
ولا يذهب عنك
ان معاوية لم يول يزيد وحده على المسلمين محاباة بل اكثر عماله من هذا القبيل فقد
ترك