الصفحه ١١٤ :
(نعم) اقول ان
معاوية وعمرا وزيادا ومروان امثالهم من السابين اللاعنين لعلي عليه السلام على
المنابر
الصفحه ٧٣ :
واكتب ان السمع والطاعة لا يغير ان من شرطه شيئا قال : معاوية لا ينظر إلى
هذا قال : عمرو حتى تكتب
الصفحه ٧٨ : معاوية
(قال) ابن عبد البر لما قدم جرير على معاوية رسولا من عند علي رضي الله عنه حبسه
شهرا يتحير ويتردد في
الصفحه ١٩٨ : جاؤا ظلما وزورا.
(الشبهة
الثالثة ما يزعمه انصار معاوية من الاحاديث في فضله) وسنقدم قبل ذكر شئ منها
الصفحه ٢١٠ :
على انا نقول
ان علم رضي الله عنه بفجور معاوية لو كان عالما به وهو مالا نظنه لا يكون ما نعا
من
الصفحه ٦٤ : يعطون أحدا شيئا الا
أخذوا من دينه مثله. ولبث معاوية زمنا طويلا يعطي المقارب ويداري المباعد ويلطف به
حتى
الصفحه ٢٠٠ : استجابته كأستغفاره للمنافقين وغيره وهذا
الدعاء من هذا القبيل إذ لم يظهر من افعال معاوية الا ما يدل على انه
الصفحه ١٣١ :
مال المسلمين بشئ من غير استحلال اما معاوية فمع اكله الاموال فقد استحلها
وما أدراك ما عقوبة مستحل
الصفحه ٥١ : اجتهد فأخطأ فكذلك معاوية فنقول : هذه مقالة قد سبقك بها كثير من انصاره وقد
نفخت بها ابواق ودقت بها طبول
الصفحه ٥٤ : راجعا إلى
معاوية وفعل مثل ذلك سائر من بعثه معاوية فقصد الغامدي الانبار فقتل ابن حسان
البكري وقتل رجالا
الصفحه ١٢٠ :
وشيعتهم بما اساسه واصله معاوية الطاغية وما بثه ونشره وايده بقوة السيف من
سب علي واهل بيته
الصفحه ١٤٤ : ثابت رضي الله عنه من حمل هند بنت عتبة ام معاوية وزوجة ابي سفيان
من الزنا في قوله :
ونسيت فاحشة
الصفحه ٦٠ : الصحابة رضى الله عنهم القضاء من معاوية وكتبهم شاهدة بذلك
وهذا تصريح منهم بانه جائر غير محق ثم إذا باحثت
الصفحه ٢٠ : منها جاء به الكتاب والسنة.
فينبغي لنا
الآن ان نعرف ان لعن معاوية هل هو من الاثم الذي يحصل بار اتكابه
الصفحه ٥٨ : يصح من جهة
المعنى أيضا لان الامة رأوا معاوية يخطب على منبر النبي صلى الله عليه وآله ولم
ينكروا عليه