الصفحه ٢٦ :
فأمر عليهم أحدا محاباة ولعن من أخاف اهل المدينة ظلما.
(واي صفة) من
هذه الصفات لم يتلبس بها ذلك
الصفحه ١١٢ : والله يود معاوية انه ما بقى من
بني هاشم نافخ ضرمة الا طعن في بطنه اطفاء لنور الله ويأبى الله الا ان يتم
الصفحه ١٢ :
الذي لبسه غيره ممن تقدم عليه فأحترم كل من شاهد النبي وصاحبه حتى لو كان معاوية
وأباه ومروان واباه وبسر
الصفحه ٣٤ : الامام الغزالي جرأت كثيرا من أنصار معاوية على مقالات
بشعة شنيعة فقال بعضهم لو ان يزيد باشر قتل الحسين
الصفحه ١٠٠ : امتناعهم عن ذلك والله اعلم.
(ولما) استعمل
معاوية المغيرة بن شعبة على الكوفة دعاه وقال له اما بعد فان لذي
الصفحه ١٠٢ :
(انتهي من مروج الذهب).
(وولي) معاوية
بسر بن ارطاة البصرة فكان يشتم عليا عليه السلام على المنبر قال أبو
الصفحه ٢٤٥ : اللهم الا في مسائل قليلة وفي
هنات جاءت عن الاشعري عفا الله عنه في حق علي ومعاوية وما هي ببدع من
الصفحه ٤٨ :
واما ما يلزم
معاوية وأعوانه من الفسق ببغيهم ومحاربتهم لله ورسوله واقترافهم العظائم وجواز
لعنهم
الصفحه ٣٨ : غير صحيح لرده معاوية وأنكره. وقال الحافظ ابن حجر رواه
جمع من الصحابة فذكرهم وقال : وفيه علم من أعلام
الصفحه ٢٦٦ : الفئة الباغية كاشفة جرائر
الطاغية معاوية مميزة للخبيث من الطيب فارقة بين المشرق والمغرب تظافر المحققون
الصفحه ٤٤ : اهل السماء قالوا بلى قال هو هذا الماشي ما كلمني كلمة
منذ ليالي صفين ولان يرضى عني احب الي من ان يكون
الصفحه ١٨٤ :
من فيه ما فيهم من كل صالحة
وليس في كلهم ما فيه من حسن
اليس اول من صلى
الصفحه ٢٣٨ : الناس بها الست اول من اسلم وما اخرجه الطبراني في
الكبير عن الشعبي قال سألت ابن عباس اي الناس كان اول
الصفحه ٢٢٩ : (١).
__________________
(١) ذهب اكثر فقهاء الشافعية إلى كراهة الصلاة على الال في التشهد الاول من
الصلوات مع ان ترك الصلاة عليهم مع
الصفحه ١٤٠ : عن ابي عبيد عن النبي صلى الله عليه وآله انه قال : لا يزال أمر امتي قائما
بالقسط حتى يكون أول من يشمله