الصفحه ١٠١ :
معاوية ان عليا لم ينكحه رسول الله صلى الله عليه وآله حبا له ولكن أراد ان
يكافئ بذلك احسان ابي طالب
الصفحه ١٢٤ :
وظنت انه لامر حدث فينا فقلت مالي اراك مغتما منذ الليلة فقال يا بني جئت
من عنداكفر الناس واخبثهم
الصفحه ٩٣ : صلى الله
عليه وآله لعلي حبك ايمان وبغضك نفاق وأول من يدخل الجنة محبك واول من يدخل النار
مبغضك (وفيه
الصفحه ١٦٠ : قد اتخذوا معاوية حبيبا مودودا كما اتخذت بنو اسرائيل عجلا معبودا
كتب عليه انه من تولاه فأنه يضله
الصفحه ١٠٨ : الصالحين من عباده اعظم واجل من ان يهتك حرمتها هذر معاوية واتباعه كما ان
ضعة رتب معاوية واتباعه وحقارة شأنهم
الصفحه ٢٢٢ : ولكنهم حيث
سكتوا لم يفعلوا ما فعله من قلدتموهم من اطراء معاوية وتبريره وتسويده والامر بحبه
وحب اولئك
الصفحه ١٥١ : من هتكهم معاوية وبيان حاله وحال اعوانه من انهم
ليسوا بأصحاب دين ولا قرآن وانهم شر اطفال وشر رجال
الصفحه ١٧٩ : العسره من
بعدما كاد تزبغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم انه بهم رؤف رحيم.
ما ادعى أحد ان
معاوية من
الصفحه ١٤٧ : ارتكب كبيرة أو اصر على صغيرة ومعاوية قد ارتكب كبائر
الكبائر وجاهر بها واصر عليها وقد مر بك نقل كثير منها
الصفحه ٣٥ : والتنفير عنهم (انتهى) والله الموفق للصواب.
ولنذكر هنا
نبذة من بوالق معاوية العظيمة المدخلة في زمرة من
الصفحه ٢٦٥ : الله ورسوله وفارقوا من لا تنالون القربة من الله الا
بمفارقته اللهم العن ابا سفيان بن حرب ومعاوية ابنه
الصفحه ١١٥ : وتوغلا في الضلال.
(واني) والله
لا اعجب من معاوية واشياعه في تعنتهم وتوغلهم في المهالك بسبهم عليا واهل
الصفحه ١٦٤ : منهم خاصة من الوعيد
الشديد.
(فمن) ذلك ما
اخرجه ابن عساكر عن ابي بكرة من حديث حدث به معاوية قال : قال
الصفحه ١٩٧ : : حبس معاوية صعصعة بن صوحان العبدي
وعبد الله بن الكواء اليشكري ورجالا من اصحاب علي مع رجال من قريش فدخل
الصفحه ٧١ : .
وانما اطلت
بذكر خبر هذه البيعة مع شهرته واستنفاضته ليعلم الاغبياء من المقلدين ما ارتكبه
معاوية لاجلها من