الصفحه ٤١ : من نصره قال لم ينصره
المهاجرون والانصار فقال معاوية اما لقد كان حقه واجبا عليهم ان ينصروه قال : فما
الصفحه ٤٦ : الانبار والتأمت عليه العساكر فخطب
الناس وحرضهم على الجهاد وقال : سيروا إلى قتلة المهاجرين والانصار قد
الصفحه ٥٣ : بهم الظن مغلوبا
على أمره لا يجد من ذلك مخرجا كيف يتصور صلاح النية وهو يقاتل المهاجرين والانصار
وانى
الصفحه ٥٦ : وحمزة ثم بقتل عمار وانصار اهل
البيت والدين وسمموا الحسن بن علي عليهما السلام وكبروا شماتة لموته وهكذا
الصفحه ٦١ : جهنم وانه خان
الله ورسوله والمؤمنين وانه مات غاشا للامة بيزيد ام هناك تأويل يحاول به انصاره
رد الحديث
الصفحه ٦٣ : ورجع
كلا والله ولقد صدق من قال : ابقى لنا معاوية في كل عصر فئة باغية فهاهم اشياعه
وانصاره إلى يومنا هذا
الصفحه ٧٥ : رجزا ثم اوما إلى القبر الشريف وقال : يا محمد يوم بيوم بدر
فأنكر عليه قوم من الانصار (انتهى).
(قلت
الصفحه ٧٦ : الصحيح بدل
نخلاته التي في حائط الانصاري قيمتها فأبى ثم نخلات بدلها فأبى ثم من الثواب ما هو
كذا وكذا فأبي
الصفحه ٨١ : وآله في المهاجرين والانصار اما والله لو اذن لي في لقائه
لوجدني احمر مخشا ضرابا بالسيف وبلغ ذلك عليا
الصفحه ١٠٤ : الانصار فرأيت شيئا في منامي وأنا جالس في الجماعة وقد خفقت
وهواني رأيت شيئا طويلا قد أقبل فقلت ما هذا فقال
الصفحه ١١٢ : * ويها حماة الادبار * ضربا بكل بتار
قال ابو دجانة
الانصاري سمعت انسانا يحمس الناس حمسا شديدا يوم احد
الصفحه ١٣٢ :
استأثر بذهب المغنم وفضته واصطفاه لنفسه غير مبال ولا متهيب فليتأول ذلك لمعاوية
انصاره بما شاءوا وليحلوا له
الصفحه ١٣٤ : والفساد والمحادة لله ورسوله (١) على ان الرواة قد سكتوا عن اكثرها خوف الفتنة ثم جاء بعدهم علماء من انصاره
الصفحه ١٣٥ :
هذا الكلام مشاغبة ومغالطة يكررها انصار معاوية ويلوذون عند العجز بها
ليستروا قبائحه ويكتموا فضائحه
الصفحه ١٤٣ : والانصار ثم دعا به صلى الله عليه واله وسلم فقال : ان هذا
يخالف كتاب الله وسنة نبيه ويخرج من صلبه من يبلغ