الصفحه ١٤٨ : الميل عن الحق
والاحتيال لرده كما قاله شراح الحديث) وبغض علي ابن ابي طالب ومعاداته وبغض
الانصار وغير ذلك
الصفحه ١٧٣ : سيد الأنصار رضي الله عنه افتلوا سعدا اقتلوه فانه
منافق وقال لقد اكثر علينا ابو هريرة وطعن في روايته
الصفحه ١٧٧ : الفوز العظيم اعد الله الجنات للسابقين الاولين من
المهاجرين والانصار ورضى عنهم كما اخبر وللذين اتبعوهم
الصفحه ١٧٨ :
آمنوا ربنا انك رؤف رحيم.
يشهد الله
وملائكته والمؤمنون ان معاوية وانصاره ليسوا من الذين جاؤا من بعد
الصفحه ١٩٨ : ان يقال انه حليم وكريم وقد قالها انصاره
وزادوا عليها ما اقروا به عين الباطل وشوهوا به وجه الحق وقد
الصفحه ٢٠٢ : صحبتهم اطفالا ثم رجالا فكانوا شر اطفال وشر رجال ونبذوا
ايضا شهادة قيس بن سعد بن عبادة الانصاري في كتابه
الصفحه ٢٧٣ : ............................................... ١٠٨
دعوى بعض أنصار معاوية محبة أهل البيت.................................... ١٠٩
حمل معاوية
الصفحه ٣١ : ابصارهم فهل يكون فساد اعظم من هذا القتل وفي رواية يا بني ما أقول
في رجل لعنه الله في كتابه.
ونقل البخاري
الصفحه ٣٥ : واصحاب حجر (انتهى بحروفه) من الكامل.
ولنقدم منها أم
موبقاته واعظمها شرا على المسلمين في الدنيا واكثرها
الصفحه ٦٦ : فوضعها الله عنكم بنامنة عليكم وقلت فيما قلت لا
ترد هذه الامة في فتنة واني لا العلم فتنة لها اعظم من
الصفحه ٨٠ : واثلة ان من اعظم الفراء ان يدعى الرجل إلى غير ابيه.
(وفي الصحيح) عن
ابن عباس رضي الله عنه قال : قال
الصفحه ٨٧ : معدا (انتهى).
(سبحان الله) ما
أجرأ معاوية على الله وعلى هتك محارم الله وما اعظم حلم الله تعالى عن
الصفحه ٨٩ : الاشراك بالله وقتل النفس الحديث وقوله
عليه وعلى آله الصلاة والسلام لقتل المؤمن عند الله اعظم من زوال
الصفحه ٩٨ : الفقهاء والقضاة والولاة وكان
اعظم الناس في ذلك بلية القراء المراءون والمستضعفون الذين يظهرون الخشوع
الصفحه ١٠٧ : سلحفاة قال : واي شرف اعظم من امتناعهم من لعن اخي رسول الله صلى الله
عليه وآله على منبرهم وهو يلعن على