الصفحه ١١٤ :
ولاسيما ابو
حسن علي
له في المجد
مرتبة تهاب
إذا طلبت
صوارمه نفوسا
الصفحه ٢٤٩ : هامة
تهاب شبا
اسيافها اسد الشرى
نآه على صنو
النبي وصهره
وثانيه
الصفحه ١٧٤ : عليه قبولها والاذعان بما فيها وبالجملة فالقول بعموم
التعديل مردود مهدوم بما تقدم ولم يبق بعد هذه النقول
الصفحه ٣٤ :
وأما قوله رحمه
الله ولا خطر في السكوت عن لعن ابليس مثلا فضلا عن غيره فمسلم عند الكل لان لعن
ابليس
الصفحه ٢٢٦ : الاحوال فلنذكر هنا نص ما ذكره الامام
النيسابوري في تفسيره عند قوله تعالى لا يتخذ المؤمنون الكافرين اوليا
الصفحه ٢٢ : العصبية والهوى ان يتبعون الا الظن وما تهوى الا نفس ولقد
جاءهم من ربهم الهدى يحسبون انهم على شئ الا انهم هم
الصفحه ١٥٥ : الجديرة
بالاذعان لما فيها ورفض ما خالفها وماذا يضر الصادع بالحق والناطق بالصدق من سباب
هؤلاء العصبة
الصفحه ١٨٦ : منهم ونتجنب حب من ابغضه الله ورسوله ونتبرأ منه ولو
كان ابا أو اخا أو صديقا ولا نجعل للهوى والعصبية
الصفحه ٢٥٩ : شبهة قد دخلتهم في اديانهم
وفساد قد لحقهم في معتقدهم وعصبية قد غلبت عليها اهواؤهم ونطقت بها السنتهم على
الصفحه ٢١٨ : النظر في مقابلة قول
الاشعري والما تريدي بل اسقطوا قوله وقول من موافقه عن درجة الاعتبار فلم يعدوا
قوله
الصفحه ٢١٦ :
العصمة لعلي على قول الجمهور لكنها تدل دلالة قوية على انه لا يفارق الحق وعلى انه
اعلم الصحابة حتى انه لم
الصفحه ٢٤٢ : الشافعية والاشعرية كقولهم بسنية الصلاة على الآل في
التشهد الاول وترك الكثير التلفظ بالنية عند الاحرام وقول
الصفحه ٢١٢ :
للمذهب ولا ريب ان احرار الفكر والقول قليلون جدا لان الانسان مهما كان
ذكيا وعالما فضلا عن الجاهل
الصفحه ٢١٤ :
وعلي بن المديني وامثالهم بل لا يلتفت إلى قول ابن ابي ذئب والزهري والليث بن سعد
وامثالهم بل لا يعد قول
الصفحه ١٩ : ما علمته وتحققته في هذه المسألة هربا
من الوعيد الوارد في قول الله تعالى ان الذين يكتمون ما أنزلنا من