الصفحه ٢٢٩ : ولعائشة رضي الله عنها فضل لا ينكر من نشر العلم
ومحبة النبي صلى الله عليه وآله لها وقوله عليه السلام فضل
الصفحه ٢٣٣ : من الانصاف المحمود لا ومن انزل الكتاب
ان بين هذا القول وبين الانصاف مراحل مترامية المسافات ولو كنا في
الصفحه ٢٤٤ : بذلك
التفضيل روافض عند الجهال فقط ويفهم منه ان القول بتفضيل علي مطلقا ليس في شئ من
الرفض عند العلماء ثم
الصفحه ٢٤٥ : الاشعريين (١).
وخلاصة القول
ان مذهبهم وطريقتهم هو الكتاب والسنة كما صرح به القطب الحداد قدس سره العزيز
الصفحه ٢٦٧ : قول لساكت على ان من
اختار السكوت منهم فانما اختاره خوفا على نفسه وماله وعرضه حين جبروت معاوية ومن
خلفه
الصفحه ٢٧١ : أنهم ليسوا بأهل دين
وأنهم شر رجال...... ٣٩
امتناع الحسن عن قتال الخوارج وقوله أن قتال معاوية أولى
الصفحه ٢١ : التي قامت لديهم
وأزيح ستار التمويه الملتبس عليهم لاسيما إذا استحضروا قول الله تبارك وتعالى ن «فلا وربك
الصفحه ٢٣ : كثيرا من أهل الذنوب التي ليست من المكفرات وقد لعن الله تعالى
القاذفين للمحصنات الغافلات المؤمنات في قوله
الصفحه ٢٤ : يستحضر الحقيقة في ذهنه اغترارا بالقول السابق عن
بعض العلماء ان اللعن ملازم للكفر مع ان الحق خلافه والله
الصفحه ٢٩ : النووي في
قوله صلى الله عليه (وآله) وسلم للذي قال له كل بيمينك فقال لا استطيع فقال لا
استطعت. فيه دليل عا
الصفحه ٣٠ : من
المتلاعنين حتى يوجه قول الغزالي ومن تبعه ان اللعن بالتعيين لا يجوز الا على
الكافر. وقد لعن النبي
الصفحه ٣٢ : الله عنها قول رسول الله صلى الله عليه وآله اني لم ابعث لعانا وانما بعثت
رحمة (انتهى).
نفي صلى الله
الصفحه ٤٠ :
شئ ما وجدت من هذه الآية اني اقاتل هذه الفئة الباغية كما أمرني الله يعني قوله
تعالى : فان بغت أحداهما
الصفحه ٤٥ : قوله النجوم امان لاهل الارض من الغرق
واهل بيتي امان لامتي من الاختلاف فإذا خالفها قبيلة اختلفت فصارت
الصفحه ٤٦ :
البلاغة من كلام الامام علي عليه السلام من كتاب إلى معاوية قوله مخاطبا له : دخلت
في الاسلام كرها وخرجت منه