الصفحه ١٨٧ : : أن
يتقدم نفس الخبر ، ظرفا كان أو غيره ، نحو : ما قائم زيد ، وما في الدار زيد ،
وذلك لضعفها في العمل
الصفحه ٢٢٨ : القرى
وتعلم نفسي أنه سوف يهجع
وموضع الشاهد قوله : والبرد ، أي وبردي
، أو وبيتي
الصفحه ٢٣٢ : ، وعبارة سيبويه في هذا البيت لا تشير إلى أنه مصنوع
كما فعل في الذي قبله في الموضع نفسه ؛
(٥) كناية أي
الصفحه ٢٤٥ :
أحدهما إلى الآخر للتخفيف ، قال (٣) : إن العرب تجيز إضافة الشيء إلى نفسه إذا اختلف
اللفظان ، كقوله
الصفحه ٢٤٨ : ممّن بقي منهم بعده ،
ولا يلزمه تفضيل الشيء على نفسه ، لأنك لم تفضله على جميع أجزاء المضاف إليه ، بل
على
الصفحه ٢٦٢ : ، إذا سكن ما قبله ، كما
يخف النطق به ، إذا سكن هو نفسه ؛
قوله : «كسر
آخره» ، إنما ألزم ما قبل يا
الصفحه ٢٦٥ : رجل لقي امرأة فعرض عليها نفسه فأبت ، ويروون بعده : قالت له ما أنت
بالمرضيّ ؛ قال البغدادي :
والله
الصفحه ٢٦٧ :
__________________
(١) اختار الرضي في
إعراب الأسماء الستّة ، في الجزء الأول ، أن بعضها معرب بعين الكلمة نفسها ،
وبعضها اعرابه
الصفحه ٢٧٩ :
المقيّد بقيد الظرافة ، وكذا في : جاءني العالم زيد ، وجاءني زيد نفسه ؛ فلمّا
انسحب على التابع حكم العامل
الصفحه ٢٨٣ : ؛
ثم سأل نفسه
وقال : إن أسماء الأجناس كلها تدل على ذات باعتبار معنى وليست بصفات ، فإن «رجلا»
موضوع لذات
الصفحه ٢٨٥ : يسميه النحاة توكيدا معنويا وهو التوكيد بالنفس والعين ، من باب التكرير
المعنوي كما سيأتي في التوكيد
الصفحه ٢٨٩ :
ابن الحاجب نفسه على الكافية ،
(٢) أي ويكتفي بكون
الحال .. الخ ؛
الصفحه ٣٠٤ :
به نفس عال
مخالطه بهر (٤)
برفع مخالطه ؛
وليونس أن يحمل رفعه على الابتدا
الصفحه ٣٢٨ : ، وفيه مناقشته للخليل.
(٤) البيت من شعر
الحطيئة وهو يحذّر أعداءه من التعرض له ؛ ويريد نفسه بالحية فهو
الصفحه ٣٣٩ :
بل المراد : أن كل حكم يجب للمعطوف عليه بالنظر إلى ما قبله ، لا بالنظر
إلى نفسه ، يجب ثبوته للمعطوف