الصفحه ٣٩٨ :
المبني فرعا على معرفة انتفاء الاختلاف ، فيؤدّي إلى الدور ، كما ذكر في حد
الإعراب ؛
هذا كلامه
الصفحه ٤٥٥ : الخبر معرفة ، أو أفعل»
«من كذا ، نحو
: كان زيد هو أفضل من عمرو ، ولا موضع»
«له عند الخليل
وبعض العرب
الصفحه ٤٥٨ : المعنى : كل الكرم
التقوى
وإن لم يكن في
المبتدأ لام الجنس فالخبر المعرف باللام مقصور على المبتدأ ، سوا
الصفحه ٤٦٠ : كان للمبتدأ خبران معرّفان باللام ، نحو : هذا الحلو هو
الحامض ، حتى لا يلتبس الخبر الثاني بنعت الأول
الصفحه ٤٧٢ : ، والمظهرات إن كانت نكرة ، يشار بها إلى واحد من الجنس
غير معيّن ، وإن كانت معرفة ، فإلى واحد معيّن ؛
فالجواب
الصفحه ٤٧٦ : ، ويكون التنوين للتنكير ، كما في : صه ، وإن كان أولاء معرفة ، فيكون
قائدته : (٣) البعد ، حتى يصير المشار
الصفحه ٤٨٠ : اختصاص بعضها بالقريب وبعضها
بالبعيد ، فإذا أردت معرفة ذلك ، فاعلم أن لهم مذهبين ، فمذهب بعضهم أنه لا
الصفحه ٤٨٦ : دخولها ،
وفيما يجوز له من كونه معرفة ونكرة......................... ١٤٢
حذف كان
الصفحه ٦٥ : ، حتى بقي التمييز بسبب قيام ذلك الاسم مقامه فضلة ،
كزيد ، في : طاب زيد نفسا ، فإن الأصل : طاب نفس زيد
الصفحه ٦٦ : عنه التمييز إلى مركزه الأصلي ، جعلنا ما انتصب عنه التمييز ، ان كان
التمييز نفسه : بدلا من التمييز ، أو
الصفحه ٣٧٥ : » ؛
[قال
الرضى :]
اعلم أنك لو
أردت الجمع بين ألفاظ التوكيد المعنوي ، قدمت النفس ثم العين ، ثم الكلّ ثم
الصفحه ٣٣٧ : أفردوا النفس والعين بتأكيد متبوعهما الذي هو مرفوع متصل ، أوّلا
بالمنفصل ، قبل التأكيد ؛
قلت : ذلك لعلة
الصفحه ٣٥٨ :
ضرب زيد ، ولا ينجع هنا (١) التكرير المعنوي ، لأنك لو قلت : ضرب زيد نفسه ، فربّما
ظن بك السامع أنك
الصفحه ٣٦٣ : الأول ، مثل»
«جاءني زيد زيد
، ويجري في الألفاظ كلها ؛ والمعنوي»
«بألفاظ محفوظة
، وهي : نفسه ، وعينه
الصفحه ٣٨٥ : النفس عند ذكر الأول مشوقة إلى
ذكر ثان ، منتظرة له ، فيجيئ الثاني ملخصا لما أجمل في الأول مبيّنا له