الصفحه ٢٠٧ : ؛
(٢) كربلاء مكان بأرض
العراق قتل فيه الحسين بن علي رضي الله عنهما ويقال له أيضا قتيل الطفّ ، وهو اسم
جز
الصفحه ٢٦٥ :
لم تقلب في : سيّل وميّل (١) ، وأيضا ، فانهم لما شرعوا في التخفيف في «مسلميّ»
بالإدغام تمّموه بقلب
الصفحه ٣٦٦ : إبل له
فلحق بالمغيرين وهو ينشد هذا الرجز ، وفي البيت روايات وحكايات كثيرة أوردها
البغدادي في الخزانة
الصفحه ٤١٦ : ليس بفاعل ، بل هو تأكيد له لما سيجيء ؛
ثم ، لما فرغوا
من وضع المرفوع المتصل في الأفعال والصفات أخذوا
الصفحه ٢٢١ :
فإضافتها ، أبدا ، لفظية ، وأمّا اسما الفاعل والمفعول ، فعملهما في مرفوع
هو سبب (١) ، جائز مطلقا
الصفحه ٢٦٤ : تركه ، إذا أدّى إلى اللبس ، بخلاف قلب الواو في «مسلموي»
فإنه لأمر موجب للقلب عند الجميع وهو اجتماع
الصفحه ٤١٧ : ؛ وسقوطه (٥) في الوصل ، في الأغلب ، مع فتح النون أو سكونه ،
ومعاقبة هاء السكت له وقفا : دليلان على زيادته
الصفحه ١٣١ : وجوب
دخول «الله» في «آلهة» فلا بضر المبرد ، لأنه يكتفي في جواز الاستثناء بصحة الدخول
كما تقدم ؛
قوله
الصفحه ٤٤١ : ؛
(٢) يعني في المصدر
والوصف ؛
(٣) لشاعر جاهلي اسمه
مغلّس بن لقيط ، كان له أخ عزيز عليه بارّ به فمات وبقي له
الصفحه ١٥٦ : تنصب
به ، ليكون البناء على حركة استحقتها النكرة في الأصل قبل البناء ؛
ولم يبن المضاف
، ولا المضارع له
الصفحه ٣١٠ :
المعارف ، والأصل في وصف المعارف ، أن يكون للتوضيح ، وتوضيح الواضح تحصيل للحاصل
؛ وأمّا الوصف المفيد للمدح
الصفحه ٢٨١ : ، بلفظ
الواحد ، والمراد ههنا : القيامان بقرينة قولك وعمرو ؛ وكذا لا حجة له في قام زيد
وعمرو ، إذ هو متضمن
الصفحه ٣٦٨ : أو : خبيث نبيث ؛
وباب الاتباع
بعضه مبنيّ ، كحيص بيص ؛ وحيث بيث ، كما يجيء في المركب ، ويجب أن يراعى
الصفحه ٥٠ : (٢) ، نحو : أنا عبد الله آكلا كما يأكل العبد ، أو تصغير
للغير (٣) ، نحو : هو المسكين مرحوما ، أو تهديد نحو
الصفحه ١٣٨ : الأغلب لأنه قد لا يكون (٤) مضمون الجزاء متعقبا لمضمون الشرط ، بل يكون مقارنا له
في الزمان ، نحو : إن كان