الصفحه ٢١٤ : الضمير في مثله لا يعود إلى المضاف الأول ، بل
إلى ما تقدم عليه من صاحب ذلك المضاف ، نحو : ربّ رجل واحد أمه
الصفحه ٢٩١ : ، والجامع بينهما : أن الكامل البالغ غاية الكمال بحيث يتعجّب منه ؛ يكون
مجهول الحال بحيث يحتاج إلى السؤال عنه
الصفحه ٤٠٩ :
[تقسيم الضمائر]
[من حيث الإعراب]
[قال
ابن الحاجب :]
«وهو مرفوع
ومنصوب ومجرور ، فالمرفوع
الصفحه ٢٤١ : :
آل حاميم ، وآل مرامر (١) ، في السّور ، فليس من هذا الباب ، إذ معناه : السور
المنسوبة إلى هذا اللفظ
الصفحه ٢٧٤ : خرجت من فمّه (١)
قال ابن جني :
هو للضرورة ، وليس بلغة ، وكأن الميمين مبدلان من العين واللام ، والجمع
الصفحه ٦٠ : : يا له ، إلى : ويله ، فينظر ، فان كان الضمير فيها مبهما لا يعرف المقصود منه
، فالتمييز عن المفرد أيضا
الصفحه ٤٠٥ :
سورة آل عمران ؛
(٢) مقابل قوله كلفظ
الفعل المتضمن للمصدر الخ ؛
(٣) استشهد به كثير
من أئمة النحو
الصفحه ٢٦٨ : في مدح أوس بن حارثة ، وبشر شاعر جاهلي ، وكان يهجو أوسا فتمكن
منه أوس فأسره ثم أطلقه فعاد إلى مدحه
الصفحه ٤٢١ : الناس فرفع أمره إلى والي مكة من قبل مروان بن عبد الملك ، وهو نافع بن
علقمة ، وهو خال مروان فسجنه ، فقال
الصفحه ٤١٤ : ، فهو تحكم (٢) ؛
وإلى هذا نظر
من قال من النحاة : ان المقدر في : ضرب وضربت ينبغي أن يكون أقلّ من الألف
الصفحه ٢٦٤ : نوادره إلى رجل من حمير ، ولم يذكر اسمه ، والمقصود : عبد الله بن الزبير
بن العوّام ؛
(٢) يعني : مصطفى
الصفحه ٢٤٤ :
مع الكوفيين ، لأنهم يجوّزون إضافة الشيء إلى نفسه ، مع اختلاف اللفظين ، كما يجيء
من مذهب الفراء ، ولو
الصفحه ٢١ : إلى فيّ (٦) ، وقال الكوفيون : هو مفعول به ، أي : جاعلا فاه إلى
فيّ ، وقال الأخفش : هو منصوب بتقدير «من
الصفحه ٤٧٩ :
وإنما جاز ذلك
، لأن ذلك اللفظ زال سماعه فصار في حكم الغائب البعيد ، والأغلب في مثله : الإشارة
إلى
الصفحه ١٨ : ، مثل قولهم : كلمته فاه إلى فيّ ، أي :
فوه إلى فيّ ، وهو ههنا أظهر ، لأنهم استعملوه على الأصل فقالوا