الصفحه ٣٩٥ :
أبو حفص عمر
ما مسّها من
نقب ولا دبر (٢) ـ ٣٤٨
اغفر
له اللهم إن كان فجر
الصفحه ٤٠٨ :
اليوم أنت وزوجك. وهند زيد ضاربته اليوم هي ؛
__________________
(١) من الآية ٤٠ سورة
يوسف ،
(٢) جا
الصفحه ٤٣٧ : فيها في كل موضع اختلف فيه
من جرت عليه ومن هي له غيبة وخطابا وتكلما ؛
فإن قلت : (١) ضمير المفعول مع
الصفحه ٤٥٢ : ،
لأمنهم من انكسار ذلك الساكن لكونه حرف علة ، وذلك أن ما قبل ياء المتكلم ، إذا
كان ألفا ، أو واوا ، أو يا
الصفحه ٤٦٣ : عليه لام الابتداء في نحو : إنك لأنت الحليم .. وهو أضعف من قول الكوفية ،
لأنا لم نر اسما يتبع ما بعده في
الصفحه ٤٨٥ : ............................................................ ٧
العامل في الحال ،
المراد من شبه الفعل ومعنى الفعل............................... ١٤
تفكير الحال
الصفحه ٥٩ :
باللام.
(٤) من الآية ١٧٧
سورة الأعراف
الصفحه ٢٠٠ :
وجوّز أيضا أن
يكون «إلا المسك» : إمّا بدلا من الطيب ، أو صفة له ، والخبر محذوف ، أي ليس إلا
المسك
الصفحه ٢١٧ : الفضة ، ولا : الخاتم فضة (٢) ؛
__________________
(١) من الآية ٤٣ سورة
يوسف ،
(٢) أي بإضافته إلى
الصفحه ٢٦٢ : ء المتكلم الكسر ، دون الضم والفتح ، ليناسبها ، ولهذا
جوّز هذيل (١) قلب ألف المقصور ياء وإن كان الألف أخفّ من
الصفحه ٢٧٢ : ، وإعرابهما
بالحروف مضافين ؛
واللغة المختصة
بأخ : أخو ، كدلو ، مطلقا ؛
وفي «حم» ست
لغات ، أبتدئ منها
الصفحه ٢٨٣ :
مثلا دالّ على ذات ، وهو الموضع ، باعتبار معنى ، وهو القتل ، هو المقصود من وضع
هذا اللفظ ، على ما فسّر
الصفحه ٢٨٧ : ، وذلك أن «رجل» في قولك : جاءني
رجل صالح ، كان بوضع الواضع محتملا لكل فرد من أفراد هذا النوع ، فلما قلت
الصفحه ٢٨٩ : ، لمّا
كان الأكثر في الدلالة على المعنى في المتبوع هو المشتق ، توهمّ كثير من النحويين
أن الاشتقاق شرط حتى
الصفحه ٣٤٤ : عاملين ، ومن لم يجوّز ؛ أمّا عند من جوّز فللفصل
__________________
(١) الأحسن أن يقرأ
ضرب غلامه