الصفحه ١٦ : ، أعني وصفها : أولى من ذكر ما يقيّد الحدث المنسوب إليها ، أعني
حالها ؛ لأنّ الأولى أن يبيّن الشيء أولا
الصفحه ١٧٢ : ء الأول من هذا الشرح في باب المنصوب على شريطة التفسير ، وهو لأعرابي أراد
أراد أن يتزوج فقال أبياتا ، هذا
الصفحه ٣٧٠ :
ابن كيسان (١) عن بعض العرب ؛ والأول أولى ، لأن نحو : قلوبكما ، أولى
من : قلبا كما كما يجيء في باب
الصفحه ٤٨٤ :
الكهف ،
(٢) تقدم هذا الشاهد
في باب لا العاملة عمل ليس من هذا الجزء ؛
(٣) جاء بهامش
المطبوعة الأولى
الصفحه ٢٠٩ :
(٢) انظر ص ٣٧٣ في الجزء الأول من هذا الشرح ؛
(٣) مضر وأنمار
وربيعة أيضا ، أبناء نزار ، وكل منهم أبو قبيلة
الصفحه ١٣٦ : ،
(٤) يقصد الاسم الذي
يقع بعد لا سيما ، ويكون أولى من غيره بالحكم ،
(٥) أي جعل لا سيما ،
وكذلك في قوله بعد
الصفحه ٢٢٥ : ، أن يكون عمل الصفة عمل الفعل ، أولى من عمل المصدر عمله ، والأمر
بالعكس وذلك أن المصدر في عمله لا يحتاج
الصفحه ٢٢٣ :
__________________
(١) هو عجز بيت من
معلقة امرئ القيس في وصف فرسه ، وتقدم البيت شاهدا في أول باب الحال ؛
(٢) الهواجر جمع
الصفحه ٢٢٦ : المصدر ،
كانت إضافتها بتقدير الانفصال ، أولى من المصدر ، لأن انفصال الإضافة مبني على
العمل ، كما ذكرنا
الصفحه ٤٣٤ : باب الإضافة (٢) ، واتصاله بهما أولى من اتصاله بالمصدر ، لكون
مشابهتهما للفعل أكثر من مشابهة المصدر له
الصفحه ٤٥٤ :
ولأن من لغاتها : لعنّ ؛
وكذا الحذف في «بجل»
أولى من الإثبات وإن كان ساكن الآخر مثل قد ، وقط
الصفحه ٢٤١ : ، كما ينطق
بها عند التلاوة ، ثم قال : لأن مرامر : اسم رجل قيل إنه أول من وضع حروف الهجا
الصفحه ٣٨١ :
البيان من جملة بدل الكل : ما يكون الثاني فيه موضحا للأول ، وذلك إمّا بأن يكون
لشيء اسمان هو بأحدهما أشهر
الصفحه ٩٩ : أولى من النصب ، لأن المبدل منه وهو الموصوف
متقدم ، وحكي أن سيبويه يختار النصب على الاستثناء ، والمازني
الصفحه ٣٣ : الدنانير ، دينارا
لدى كل واحد ؛
وكل واحدة من
هذه الأحوال كانت جزءا أوّل من الجملة الابتدائية ، على ما مرّ