الصفحه ٤٣ : الاسمية ، في أن اجتماع الواو والضمير ، أو
انفراد الواو ، أكثر من انفراد الضمير ، وذلك لأن «ليس» لمجرد
الصفحه ٥٣ : إلى ما ابتدأت منه
الذهاب ، لكن الصفة في نحو : جاءني رجل طويل ، أو ظريف ، تدخل فيه ، لأن «رجل» ذات
الصفحه ١٣٠ : يجز ، يعني أن البدل لا يجوز إلا في غير الموجب ؛ وليس الشرط
، وإن لم يكن موجبا صرفا ، من غير الموجب
الصفحه ١٤١ : النَّارِ) (٢) ، وقولهم : رحمك الله ؛ ومعنى عزمت عليك ، أي أوجبت
عليك ، وهو من قسم الملوك ؛
و «لمّا» في
الصفحه ١٨٩ : يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ
بِقادِرٍ (٤) ..» ،
وقد تزاد بعد «ليت»
، قال :
٢٦٨ ـ ندمت على لسان كان مني
الصفحه ٢٣٦ : التنوين والنون للمعاقبة (١) ، لا للإضافة كما ذكرنا من مذهب الأخفش وهشام في اسم
الفاعل المجرد ؛
وإن ولي
الصفحه ٢٧٤ : خرجت من فمّه (١)
قال ابن جني :
هو للضرورة ، وليس بلغة ، وكأن الميمين مبدلان من العين واللام ، والجمع
الصفحه ٢٨٦ :
هذا ، ولا يبعد
(١) ، لو حددنا الوصف العامّ ، أي ما وضع من الأسماء وصفا ، سواء استعمل تابعا
، أو
الصفحه ٢٩٨ :
[قال
الرضى :]
اعلم أن الجملة
ليست نكرة ولا معرفة ، لأن التعريف والتنكير من عوارض الذات إذ
الصفحه ٣١٩ :
وإن لم يكن مكررا للتأكيد ، فإن كان العاملان من نوع واحد ، أي كانا رافعين
أو ناصبين ، أو كانا اسمين
الصفحه ٣٤٠ :
تجرّد المعطوف عليه من اللام ، بالنظر إلى «يا» ، لكن لما كان المكروه هو
اجتماع اللام وحرف الندا
الصفحه ٣٥٠ :
أخرى كما يجيئ في حروف العطف ؛
وقد يحذف
المعطوف عليه بأم ، قال الله تعالى : (أَم مَّنْ هُوَ
الصفحه ٣٥٧ :
[التأكيد]
[معناه والغرض منه]
[قال
ابن الحاجب :]
«التأكيد تابع
يقرر أمر المتبوع في النسبة
الصفحه ٣٥٨ : مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ، إِنَّ
مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً)(٣) ؛
ولا يدخل هذا
النوع من التأكيد في حدّ
الصفحه ٣٦١ : أو افترقوا ؛ كأجمعين ، من حيث المعنى سواء ،
وإمّا مضافا
غير تأكيد تاليا للعوامل ، نحو : مررت بجميع