الصفحه ٢٣٣ : العشيرة لا
يأتيهم من
ورائها وكف (٣)
بالنصب ؛
وقال الرمّاني (٤) والمبرد ، في أحد
الصفحه ٢٣٤ : والمفعول اللازمان ، فإمّا أن تكون مجرّدة من اللام أو
مقرونة بها ؛
فإن ولي
المجرّدة منها ظاهر سببيّ مرفوع
الصفحه ٢٤٦ : في وصف المؤمنين : ولم يستعظموا ما مضى من أعمالهم ، ولو استعظموا ذلك
لنسخ الرجاء منهم .. الخ ص ١١٠ طبع
الصفحه ٢٩٢ : غير هذه المواضع فلا يقع صفة ، فلذا عدّ من
الموضوع للدلالة على المعنى خصوصا ؛
وجميع ما ذكر
من الجوامد
الصفحه ٣٦٠ : مدلول هذه اللفظة تضمنا لا مطابقة ؛
ولقائل أن يقول
(١) : المدلول أعمّ من المدلول بالتضمن والمدلول
الصفحه ٤١٠ :
لمفرد أو مثنى أو مجموع ، صارت تسعة ، وكل واحد من التسعة إمّا أن يكون
لمذكر أو مؤنث ، فصارت للمتكلم
الصفحه ٤١٦ : ليس بفاعل ، بل هو تأكيد له لما سيجيء ؛
ثم ، لما فرغوا
من وضع المرفوع المتصل في الأفعال والصفات أخذوا
الصفحه ٤٢٣ :
، وإن كان ألف أو واو ، أو ساكن صحيح فكذلك ، إلّا ما حكى أبو علي من نحو : منهما
واضربهما واضربهم ، على ما
الصفحه ٤٢٧ : العامل»
«معنويا ، أو
حرفا والضمير مرفوع ، أو بكونه صفة جرت»
«على غير من هي
له ، نحو : إياك ضربت ، وما
الصفحه ٤٣٣ : ؛
وإن لم يكن
كذلك ، فلا يخلو من أن يكون الناصب حرفا ، أو اسم فعل ، أو مصدرا ، أو صفة ؛
فالحرف يجب اتصال
الصفحه ٤٣٥ :
إيّاهم الأرض
في دهر الدهارير (١)
فضرورة ؛
قوله : «أو
بكونه مسندا إليه صفة جرت على غير من هي له
الصفحه ٤٣٦ : ءا
أسرى إليك ودونه
من الأرض
موماة وبيداء سملق ـ ١٩٥
لمحقوقة أن
تستجيبي لصوته
الصفحه ٤٥٥ : الخبر معرفة ، أو أفعل»
«من كذا ، نحو
: كان زيد هو أفضل من عمرو ، ولا موضع»
«له عند الخليل
وبعض العرب
الصفحه ٤٦٢ : «إنما» ، ولهذا قال الخليل : (٣) والله إنه لعظيم ... ، ولما ذكرنا قبل من طرءان (٤) معنى الحرفية عليه
الصفحه ٤٠ :
بالواو والضمير ، أو بأحدهما ، ولا بدّ في الماضي»
«المثبت من «قد»
ظاهرة أو مقدرة» ؛
[قال
الرضي